( ١٤٢٦ : رشحات الحياة ) من جملة مثنويات الشاعر الشهير غزالي المشهدي من معاصري الشاه طهماسب وتوفي (٩٧٠) كما في مجمع الفصحاء ج ٢ ص ٢٥.
( ١٤٢٧ : رشحات سحاب ) في تذكره الشعراء. للسيد محمد المتخلص سحاب ابن السيد أحمد الهاتف الأصفهاني كان من شعراء عصر السلطان فتح علي شاه وباسمه ألف الرشحات هذا كما ذكره مجمع الفصحاء ـ ج ٢ ص ٢٠٧ وفي دانشمندان آذربايجان ـ ص ١٧٥ حكى عن نگارستان دار أن التذكرة لم يتم وتوفي (١٢٢٢) وحمل إلى العراق. وله سحاب البكاء ومر ديوانه.
( ١٤٢٨ : رشحات سمائي در أحوال شيخ بهائى ) للشيخ محمد علي بن زين العابدين الحبيب آبادي الأصفهاني المعروف بالمعلم المولود (١٣٠٨) ذكر في آخر كتابه كشف الخيبة وفي مقدمه كتابه مكارم الآثار المطبوع بأصفهان (١٣٧٧).
( ١٤٢٩ : رشحات عين الحياة ) للمولى حسين بن علي الواعظ الكاشفى البيهقي المشتهر بالصفي المتوفى (٩١٠) ألفه (٩٠٩) وقال فيه :
يابند محاسبان
سنجيده صفات |
|
تاريخ تمامش زحروف
رشحات |
ذكره في كشف الظنون مفصلا وذكر ترجمته وتكملته ، وقال : إنه مرتب على مقالة في طبقات الخواجگان وسلسلة النقش بندية وثلاثة مقاصد في مناقب الخواجة ناصر الدين عبيد الله النقش بندي ، وفي المعارف المسموعة منه في مجلسه وفي كراماته ، وخاتمة في وفاه الخواجة عبيد الله. نسخه منه رأيتها عند الشيخ علي أكبر النهاوندي بمشهد خراسان.
( ١٤٣٠ : رشحات الليث ) اسم لديوان السيد علي بن إسماعيل بن زين العابدين الحسيني المكنى بأبي الفضائل والملقب بالمحدث ، السنجاني المولد ، الغروي المسكن الأخبارى المسلك ، المعبر عن الميرزا محمد النيسابوري الأخبارى بالداعي إلى الحق. قال في أول كتابه حملات الليث في الرد على طريقة المجتهدين ، المؤلف (١٢٩٥) انما سميته بذلك لأني كتبت قبل ذلك ديواني الذي سميته رشحات الليث وقد فاتنا ذكر كتابه حملات الليث في حرف الحاء فنذكره في حرف الكاف بعنوان كتاب حملات الليث.