الصفحه ٣٧٨ : الصادق عليه السلام.
وظاهره كونه إماميّا إلاّ أنّ حاله
مجهول.
[٢٤٣٥]
٩٣٣ ـ إسماعيل بن
محمود بن
الصفحه ٣٩ :
الصادق عليه السلام.
إلاّ أنّه أسقط في بعض النسخ كلمة (أبي)
وهي موجودة في نسخة معتمدة منه ، وكذا
الصفحه ٣٤٧ : لعائشة أمّ المؤمنين .. فمن ذلك
قوله في مسيرها إلى البصرة لقتال عليّ [عليه السلام] من قصيدة طويلة
الصفحه ١٥٥ : :
لم أقف فيه إلاّ على عدّ الشيخ رحمه
اللّه إيّاه في رجاله (٢)
من أصحاب الصادق عليه السلام وقوله : أسند
الصفحه ١٢٧ :
الصادق عليه السلام ، والحال اتّحاد هذا وذاك ، ولم أجد له في رجال الشيخ إلاّ على
عنوان واحد كما هنا ، وابن
الصفحه ١١٣ : الثوري ، عن إسماعيل السندي ، عن عبد خير ، قال : كان
لعلي بن أبي طالب عليه السلام أربعة خواتيم .. ، ولكن
الصفحه ١٢٨ : ء السلام إلى الرضا [علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين
بن علي بن أبي طالب صلوات اللّه عليهم
الصفحه ٣٢٣ :
آبائك عليهم السلام في الغيبة وصحّة كونها ، فأخبرني بمن تقع؟ فقال عليه السلام : «إنّ
الغيبة ستقع بالسادس
الصفحه ١٥ : إلى أبي الحسن الأوّل عليه السلام ، فكتب خالي :
أنّ لي بنات وليس لي ذكر ..
وعنه في بحار الأنوار ٤٣/٤٨
الصفحه ٣٤٢ : :
على
آل الرسول وأقربيه
سلام
كلّما سجع الحمام
أليسوا
في السماء هم نجوم
الصفحه ٣٣٧ : ) وقد صرّح جمع بأنّ أبويه كانا أباضيّين وقد انكر عليهما
سبّهم لأمير المؤمنين عليه السلام فهددوه بالقتل
الصفحه ٢٦١ :
فإنّه لا يعقل حبّ الإمام عليه السلام
لغير الإمامي العدل ؛ لأنّ حبّهم وبغضهم يتبع إطاعة اللّه
الصفحه ٨٥ :
بالنسبة إلى الكشّي ، وتصريح ترتيب الاختيار بأنّه من أصحاب الرضا عليه السلام فما
صدر من الحائري (٢)
في
الصفحه ٤١١ : لم يرو عن الأئمّة عليهم السلام : الحسن
بن عبد السلام ، روى عنه التلعكبري إجازة ، أجازها له على يدي
الصفحه ٣٢٨ : ، نعم كان كيسانيا من صغره إلى برهة من عمره ثمّ اهتدى ببركة مولانا الصادق
عليه السلام.
(٣) في معالم