__________________
وفي صفحة : ١٩٩ حديث ٣٥١ بسنده : .. قال : حدّثني أحمد بن منصور ، قال : حدّثني أحمد بن الفضل ، عن ابن أبي عمير ، عن شعيب العقرقوفي ، عن أبي بصير قال : حضرت ـ يعني علباء الأسدي ـ عند موته فقال لي : إنّ أبا جعفر عليه السلام قد ضمن لي الجنّة فاذكره ذلك! فدخلت على أبي جعفر عليه السلام .. وأبو جعفر هو الباقر عليه السلام لأنّ علباء كان من أصحابه عليه السلام.
وفي صفحة : ٣٧٤ حديث ٧٠١ بسنده : .. قال : حدّثني أحمد بن منصور ، عن أحمد ابن الفضل ، عن محمّد بن زياد ، عن المفضل بن مزيد أخي شعيب الكاتب قال : قال أبو عبد اللّه عليه السلام ..
وفي صفحة : ٣٨١ حديث ٧١٤ : أحمد بن منصور ، عن أحمد بن الفضل ، عن محمّد ابن زياد ، عن عبد الرحمن بن الحجّاج ، عن إسماعيل بن جابر قال : دخلت على أبي عبد اللّه عليه السلام ..
وفي صفحة : ٤٠٤ حديث ٧٥٩ بسنده : .. عن محمّد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمن قال : مات أبو الحسن عليه السلام وليس من قوّامه أحد إلاّ وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقفهم وجحودهم موته ، وكان عند عليّ ابن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار.
وفي صفحة : ٤٦٧ حديث ٨٨٨ بسنده : .. عن محمّد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمن ، قال مات أبو الحسن عليه السلام وليس عنده من قوّامه أحد إلاّ وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقفهم وجحدهم موته ، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار .. إلى آخره.
وفي صفحة : ٤٩٣ حديث ٩٤٦ بسنده : .. عن محمّد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمن قال : مات أبو الحسن عليه السلام وليس من قوّامه أحد إلاّ وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقوفهم وجحودهم موته ، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار ، وعند عليّ بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار ، قال : فلمّا رأيت ذلك وتبيّن عليّ الحقّ ، وعرفت من أمر أبي الحسن الرضا عليه السلام ما علمت تكلّمت ودعوت الناس إليه .. إلى آخره.
وفي الكافي ٣١٦/٥ حديث ٥٠ بسنده : .. عن عليّ بن سليمان ، عن أحمد بن الفضل ، عن أبي عمرو الحذّاء ، قال : ساءت حالي فكتبت إلى أبي جعفر عليه السلام ..