الصفحه ٣٣٧ : في سنة تسع وأربعين ومائتين.
وقال الشيخ في رجاله : مات سنة ٣٣٢.
وقال أبو غالب الزراري في رسالته في
الصفحه ٣٣٩ : .
وفي شذرات الذهب ٣٣٢/٢ في حوادث سنة ٣٣٢
: وفيها توفّي الحافظ ابن عقدة أبو العبّاس أحمد بن محمّد بن سعيد
الصفحه ٣٤٠ : : الشيخين ـ فتركت حديثه لا أحدّث عنه
بشيء.
وفي مرآة الجنان ٣١١/٢ في حوادث سنة
اثنتين وثلاثين وثلاثمائة
الصفحه ٣٤٢ : .
__________________
وقال الذهبي في دول الإسلام ٢٠٥/١ في
حوادث سنة اثنتين وثلاثين : ومات بالكوفة الحافظ أبو العبّاس أحمد بن
الصفحه ٣٤٩ : محمّد بن سليمان إلى أن مات رحمه اللّه في
أوّل سنة ثلاثمائة ، وكان (*)
يحمل إليه ما لم أكن أحصّله
الصفحه ٣٥٥ : من أصحاب الإمام الرضا عليه السلام المتوفّى سنة ٢٠٢ وكان حين ذاك في العشرين
من عمره ، وعدّ من أصحاب
الصفحه ٣٨٩ : الأربعة ، مختصر.
أخبرنا بسائر (*)
كتبه ورواياته جماعة من أصحابنا ، عنه ، ومات سنة إحدى وأربعمائة. انتهى
الصفحه ٣٩٠ : [٢] ، وكان من أهل
العلم والأدب القويّ ، وطيّب الشعر ، وحسن الخطّ رحمه اللّه وسامحه. ومات سنة إحدى
وأربعمائة
الصفحه ١٠٤ :
روضات الجنّات (١).
فرغ من بعض مجلّداته في الثالث والعشرين من شهر رمضان سنة ستّ وثمانمائة ، وهو
الصفحه ١٢٥ :
، وروى عنه أبو عليّ محمّد بن همّام المتوفّى سنة ٣٣٦ كما في إكمال الدين ، ويأتي
في ترجمة ابن همّام أنّ
الصفحه ١٢٨ : عليّ المؤذّن
يعرف ب : المالكي متّحد مع المعنون هنا مع أنّ هذا توفّى سنة ٣٨٣ ووالد الشيخ
الصدوق توفّى
الصفحه ١٥٨ : (١).
ومات أحمد بن محمّد بن أبي نصر سنة إحدى
وعشرين ومائتين. انتهى.
وقال في الخلاصة (٢)
: أحمد بن محمّد بن
الصفحه ١٧٣ :
البزنطي ، فراجع وتدبّر.
ويمكن ردّ هذا النقاش بأنّ البزنطي مات
سنة ٢٢١ ، ومحمّد بن الحسين بن أبي الخطاب
الصفحه ١٨٢ : بن محمّد بن سعيد الهاشمي الكوفي الّذي حدث الصدوق سنة ٣٥٤ في العيون ، أو
الحسن بن محمّد بن الفضل
الصفحه ١٨٣ : (١).
__________________
فقد مات سنة ٢٢١ أي
أدرك سنة واحدة من زمان إمامة الإمام عليّ الهادي عليه السلام.
ومن التأمّل في تاريخ