الصفحه ٣٥٨ : ، منها : كتاب دعائم الإسلام في معرفة الحلال والحرام (٢)
، وهو في فهرست الشيخ الطوسي رحمه اللّه وهذان
الصفحه ٤٨ : (٣)
في القسم الثاني ، الاعتماد على ابن الغضائري. انتهى يعني كلام الشيخ محمّد.
أقول : وكذلك فعل في جابر
الصفحه ١٥٧ :
المصطفى : ٢٠٠.
أقول : تأمّل في كلام هذا المدعي للعلم والإسلام
يكذّب حديثا صدر من صاحب الرسالة صلّى اللّه
الصفحه ٢٨٣ : .
وأمّا ما أجاب به نفسه من دلالة كلام
العلاّمة ، الّذي أخذه من الكشّي ـ كما تقدّم كلامه في ترجمة إبراهيم
الصفحه ٥١ :
وله مثل هذا الكلام (١)
في إسحاق بن الحسن بن بكير (٢).
فظهر أنّ النجاشي لا يروي عن الضعفاء
بغير
الصفحه ٢٢٣ : الواعظ في آخر الكلام : أعين
المعتزلة حول ، واصواتي في مسامعهم طبول ، وكلامي في افئدتهم نصول ، يا من
الصفحه ٢٩٢ :
يغنيه عن التصريح
بالتوثيق فيه ، واللّه العالم.
وقد استفاد الميرزا قدّس سرّه (١)
توثيقه من كلام
الصفحه ٥٢ : ـ والسيّد الداماد في الرواشح (٥)
، ومواضع من حواشيه على الاختيار ، والظاهر من كلام الشيخ عناية اللّه
الصفحه ٢٤٩ : /١ برقم ٨٤.
(*) قد بسط الكلام في
ذلك في الترجمة الأولى من روضات الجنات ، فلاحظ. [منه (قدّس سرّه
الصفحه ٣٩٦ : كتاب الرجال المكرّر ذكره في كتاب النجاشي ، والذي ذكره الشيخ في
الكتابين هو هذا ، كما يظهر من كلامه في
الصفحه ٥٧ : في تعليقة الوحيد من قوله : عبيلة
، فلم أجده في كلام أحد.
وعنونه شيخنا في الرواية العلاّمة
الطهراني
الصفحه ٢٢٨ :
في شرح نهج البلاغة كون الرجل عاميّا ، وكون كتابه في السقيفة نافعا لهم.
قال في الكلام على فدك ، في
الصفحه ٢٠٣ : نفسه كلام ، يأتي في أحمد
بن عليّ بن العبّاس.
وقد اشتبه الأمر على بعض الأصحاب ، فزعم
كون أحمد بن عليّ
الصفحه ٣٩٨ :
في عنوانه نقل كلام
الشيخ في الفهرست والرجال ، ونقل عبارة الخلاصة فيه ، وهو اشتباه ـ فإنّ الرجل
الصفحه ٤٧ : ) لأنّه ذكر قيس بن صباح في
الثاني ونقل كلام (غض) فيه : كوفي زيدي يعدّ حديثه في أحاديث أصحابنا. ونقل قول