الصفحه ٣٥٩ : بين الأمرين ظاهرة ، وكلّ
منهما له شاهد من كلام الشيخ والنجاشي رحمهما اللّه ، فرفع المنافاة يحتاج إلى
الصفحه ١١٦ : ، وألّف من فنون الاحتجاجات كتبا ملاحا .. ثمّ نقل ما ذكره محمّد بن إسماعيل
.. إلى قوله : وخلّي عنه ، وزاد
الصفحه ٧٩ :
عنين (٤) وقعوا في طهر واحد
بامرأة ، وهم مختلفو الأمر (٥)
، فمنهم من وصل إلى بعض حاجته ، ومنهم من قارب
الصفحه ١١٧ :
الأوّل (١)
من دون نطق بما يدلّ على التوقّف فيه ، وظاهرهما الاعتماد على روايته. وأورد على
ذلك
الصفحه ٤٥ : (٨)
من قدحه ، وجرح أعاظم الثقات ، وأجلاّء الرواة ، الّذين لا يناسبهم ذلك ، وهذا
يشير إلى عدم تحقيقه حال
الصفحه ٩٢ : اللّه
القمّي ما يدلّ على كونه معتمدا عند المحدّثين والشيوخ ، بل كونه من الشيوخ ، حيث
استفسروا منه عن
الصفحه ١٣١ : ء اسمه غسّان (٦)
، فسمّوا به ، وبطن من حضر موت ينسبون إلى غسّان بن حرام بن الصدف.
وفي جملة من النسخ
الصفحه ١٩٦ : ء ، لثماني عشر خلون
من جمادى الاولى ، وشاهدت أبا الحسن وأبا محمّد عليهما السلام وكان أبي مؤذّنهما (١)
، ومات
الصفحه ٢٣٧ : الدوري أبو بكر الورّاق ، كان من أصحابنا ، ثقة
في حديثه ، مسكونا إلى روايته ، لا نعرف له إلاّ كتابا واحدا
الصفحه ٢٧٥ : في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام. وقال : يروي
عنه كتب إبراهيم كلها ، روى عنه التلعكبري إجازة. انتهى
الصفحه ٣٨٣ : شهرآشوب ..
وفي رياض العلماء ٤٦/١ : الشيخ الجليل
أحمد بن عليّ الرازي كان فاضلا .. إلى آخر عبارة أمل الآمل
الصفحه ٥٤ : [وحديثه يعرف تارة وينكر
أخرى]. انتهى.
.. إلى غير ذلك من الشواهد الّتي تورث
الظنّ بكون المراد ب : ابن
الصفحه ١٧٠ : ، والياء ، نسبة
إلى معد ـ مصغّرا ـ كما في قولهم : تسمع بالمعيدي خير من أن تراه
الصفحه ١٨١ : رجال الحديث ١٢٧/٢ وذهب إلى أنّه ثقة
إمامي ، لسان الميزان ١٨٧/١ برقم ٥٩٣.
(١) في صفحة : ٤٨ من
المجلّد
الصفحه ٢٠٤ : بابويه (٢)
بعد ذكر كتبه : قرأت بعضها على والدي عليّ بن أحمد بن العبّاس النجاشي .. إلى غير
ذلك من الموارد