الصفحه ٥٦ :
نسبة إلى الصفة.
__________________
ـ السند في بحر فارس
.. إلى أن قال : ومخرجه من ظهر جبل يخرج منه
الصفحه ١٣٨ : ،
وقدم بغداد دفعات وحدّث بها ، ثمّ ذكر من روى عنهم ورووا عنه .. إلى أن قال : وكان
ابن رميح قد أقام بصعدة
الصفحه ٣٨٢ : كونه نسبة صيد ـ كون
الرجل من حمير ، وموضعهم اليمن ، مضافا إلى أنّ الصيدي في النسبة إلى صيدا خلاف
القياس
الصفحه ١٩٢ :
والعبسي ظاهرا غير الأحمسي ، فإنّك قد
عرفت أنّ الأحمسي نسبة إلى بطن من بجيلة.
وأمّا العبسي
الصفحه ٣٣٤ : ؛ نسبه إلى المترجم
كل من معالم العلماء : ٢٥ برقم ١٢٥ ، وأمل الآمل ١٧/٢ برقم ٣٦ ، وروضات الجنّات
٦٥/١ برقم
الصفحه ٢٥٤ : ، ورفع في أعلى عليين درجته ، وحشره مع من يتولاه من الأئمّة
المعصومين .. إلى هنا خلاصة كلام روضات الجنات
الصفحه ٣٩٨ : تخف على النجاشي ، ولذا لم يشر إلى
شيء منها ، وفي التعليقة الأمر كما قاله ، فإنّ النجاشي مع التصريح
الصفحه ٣٢٤ :
خمسين رحلة من حجّ
إلى غزوة (١)
، قال : حدّثنا ابن علوية بكتابه : الاعتقاد في الأدعية. انتهى
الصفحه ٣٥٢ : .
وما ذكره بعض المعاصرين من النقاش في
ذلك لا يستند إلاّ إلى الأوهام ، فالإعراض عن ذكرها متعيّن ، والّذي
الصفحه ٤٨ : ، ولكن
جلّ من روى عنه ضعيف .. إلى أن قال : وأرى الترك لما روى هؤلاء عنه ، والوقف في
الباقي إلاّ ما خرج
الصفحه ٣٩١ : وضعهم الأحاديث
المخترعة على لسان زبانيتهم في فضائلهم ومناقبهم ، والحطّ والتنقيص من آل محمّد
عليهم الصلاة
الصفحه ٣٩٦ :
: أحمد بن محمد بن نوح ـ من باب النسبة إلى الجدّ ـ لأنّ الطوسي في كتاب الرجال
قال : محمد بن أحمد بن العباس
الصفحه ١٠ : وأحمد بن الحسن القطّان .. إلى أن قال : رضي اللّه
عنهم. هذه جملة من الموارد الّتي ترضّى الصدوق في
الصفحه ٦٦ :
أو إلى ضبّة (١)
: حيّ من العرب ، ينتسبون إلى ضبّة بن أدّ بن طابخة.
وتقدّم (٢)
ضبط النخّاس في
الصفحه ١٨٤ : أبو عليّ
البيّع .. إلى أن قال : قال : فذكر حديثا ركيك اللفظ في تزويج عليّ من فاطمة ..
وفي تاريخ