الصفحه ٤٠٠ :
ويصفه. فلا يكون مدحا
له ، فتأمّل كي يظهر لك أنّ المدح المذكور كاف في عدّه في الحسان.
ولقد أجاد
الصفحه ٦ : مجهول الحال ، واللّه العالم.
__________________
(١) في منهج المقال :
٢٨ ، وذكره في نقد الرجال : ١٤
الصفحه ٢٠ : ، قال : فخرجت إلى بغداد ، ونزلت في خان ، فلمّا
كان اليوم الثاني ، إذ جاء شيخ (٦)
ودقّ الباب ، فقلت
الصفحه ٢٥ :
وأقول : الحديث لطوله لم يسعنا نقله ، وهو
الحديث التاسع عشر ، من الباب السابع والأربعين ، في ذكر
الصفحه ٣٠ :
فوق العادة.
والمناقشة بما سمعت في غاية البعد ، وكيف
يعقل من مسلم معتقد بإمامته عليه السلام أن
الصفحه ٥٤ : ، نزل فيهم ، فنسب إليهم ، كان أبو
عبد اللّه [عليه السلام] يسمّيه : الميزان ، لثقته. وذكره أبو العبّاس في
الصفحه ٦٩ : ء الموحّدة ، والألف ، والسين المهملة ، والياء ، نسبة إلى العبّاسية ، بلدة
بمصر في شرقها على خمسة عشر فرسخا من
الصفحه ٧٦ :
باب إخراج روح المؤمن
والكافر (١)
، وروايته عن رجاله ، عن يونس ، في باب تحنيط الميّت (٢)
، وروايته
الصفحه ٩٨ :
وحكم في محكي المنتقى
(١) بسقوط الواسطة ، وجعلها
ابن أبي عمير ، لشيوع رواية إبراهيم عنه ، وعدم
الصفحه ١٠٦ : قام يوم الجمل إلى أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال : ..
وجاء أيضا في معاني الأخبار : ٤٠١ حديث
٦٢
الصفحه ١٢٢ : ، ويذكر في الصحابة أنّ
المغيرة مات سنة ٥٠ ، فكيف يسمع منه .. إلى آخره.
هذا ملخّص ما ذكره في تهذيب
الصفحه ١٣٦ :
ليست في خبر المناقب.
ولا يخفى عليك أنّ الأبرش هذا غير أبي
عون الأبرش المتقدّم (١)
في فصل الكنى
الصفحه ١٤٨ : (١).
وقد مرّ (٢)
ضبط الثقفي في : أبان بن عبد الملك.
وضبط بني زهرة في : إبراهيم بن سعد (٣).
والأخنس
الصفحه ١٦٧ :
الأنصاري الخزرجي.
[الترجمة :]
لم أقف فيه إلاّ على عدّ الشيخ رحمه
اللّه له في رجال رسول اللّه صلّى اللّه
الصفحه ١٩١ : اللّه تعالى أهله أن يسمّوه
به ، وقد عبّر تعالى عنه بترجمته في الكتب السماوية السابقة عليه