الصفحه ٢١٨ :
رحمه اللّه. انتهى.
وأقول : لعلّ نظره في نفي المنافاة إلى
أنّه لا مانع من أن يكون ابن الأعرابي
الصفحه ٢٤٧ :
والأوّل أصحّ. وهو الّذي ضبطه به في
إيضاح الاشتباه (١)
، و .. غيره.
والسرّاج : بالسين المهملة
الصفحه ٢٨٤ :
[٧٦٩]
٢٩٩ ـ أحمد بن أحمد
الكاتب
[الترجمة :]
لم أقف فيه إلاّ على عنوان الوحيد له
بذلك. وقوله
الصفحه ٣٦٠ :
وأقول : مقتضى ما حرّرناه في الفوائد
المزبورة في المقدّمة (١)
، عدم الإذعان بأمثال هذه التخمينات
الصفحه ٣١ :
ما سمعته من ابن طاوس
(١) ، الصريح في أنّ ليس
مستنده الرواية المزبورة ، بل ظاهره الدراية والإجماع
الصفحه ٥٣ :
وقال في باب أصحاب الصادق عليه السلام (١)
: إبراهيم بن نعيم العبدي أبو الصباح الكناني ، ابن
الصفحه ٦٤ :
وأقول : هما لم يتلاقيا قطعا ؛ لأنّ أبا
الصباح قد ولد في حدود المائة ـ كما مرّ ـ والأصبغ لم يبق
الصفحه ٨١ :
المذكوران كلاهما ، والدعوى
المذكورة في حيّز المنع ؛ لأنّ الرواية المذكورة بعينها حرفا فحرفا من
الصفحه ٩٠ :
من حين النتاج ، مع
وجود إبراهيم بن هاشم في طريقها.
وأورد سبطه في المدارك هذه الرواية. ثمّ
قال
الصفحه ١٤٦ :
وبمثله نطق في الخلاصة (١).
وعدّه إيّاه في الخلاصة في قسم
المعتمدين يدلّ على كونه معتمدا.
وفي
الصفحه ١٥٤ :
وعدّه في الخلاصة (١)
في قسم المعتمدين ، وقال إنّه : قتل يوم صفّين (٢).
انتهى.
فالرجل من الحسان
الصفحه ١٧٤ : وثّقه المفيد رحمه اللّه بقوله في كتاب الكافئة في إبطال
توبة الخاطئة (١)
بعد ذكر حديث هو في سنده : هذا
الصفحه ١٨٥ : الأثر
الّذي في حلقه؟ وقد كنت رأيت في بعض حلقه شبه الخطّ (*)
، كأنّه أثر الذبح ، فقلت له : قد سألته مرارا
الصفحه ٢٤٨ :
لذكر الضعفاء ، مع
أنّه قد ذكر جملة كثيرة من الواقفيّة والفطحيّة و .. من شاكلهم في القسم الأوّل
الصفحه ٣٧٦ :
في دينكما على مسنّ
في حبّنا. وكلّ كثير (١)
القدم (٢) في أمرنا ، فإنّهم
كافوكما إن شاء اللّه تعالى