الصفحه ١٩٦ : .
قلت : مع غاية بعد ارتكاب الشيعي
البهتان على إمام زمانه ـ أرواحنا فداه ـ بنسبته ما لم يصدر منه إليه
الصفحه ٢٠٥ : .
وقد ترجم له شيخنا الطهراني في طبقات
أعلام الشيعة للقرن الرابع : ١٧ ، فقال : أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن
الصفحه ٢٣٦ :
الثاني ، المعدّ
للحسان. ونقل ما سمعته من الشيخ والعلاّمة رحمهما اللّه
الصفحه ١٥ : : ٨٤ من نسختنا] ، ومنهج المقال : ٢٨ ، ووسائل
الشيعة ١٢٣/٢٠ رقم ٤٥ ، ومنتهى المقال : ٢٧ [المحقّقة ٢٠٦
الصفحه ٨٨ : .
ومنها : وصف العلاّمة رحمه اللّه في
المنتهى (٢)
ـ في مسألة توقّف وجوب صلاة العيدين على الإمام عليه السلام
الصفحه ٢٠٠ : القسم والباب الأوّل من الخلاصة (٢)
، ورجال ابن داود أيضا (٣)
أنّه ثقة في الحديث ، صحيح العقيدة.
وقد
الصفحه ٢٤٨ :
لذكر الضعفاء ، مع
أنّه قد ذكر جملة كثيرة من الواقفيّة والفطحيّة و .. من شاكلهم في القسم الأوّل
الصفحه ٣١٨ :
ولعلّه فعل ذلك قصرا على نقل ما في
الفهرست (١)
، فإنّه عنون بذلك ، وذكر نحو ما سمعته من النجاشي
الصفحه ١٢٥ : وربّما كان من رواة
العامّة.
مصادر الترجمة
رجال النجاشي : ١٩ برقم ٣٥ ، والخلاصة :
٦ برقم ٢٢ ، ورجال
الصفحه ١٧٨ : اعلام الجرح والتعديل
من الخاصّة والعامّة أنّ المترجم شيعيّ إماميّ من مشايخ الرواية ومختلطا بالعامّة وكان
الصفحه ٢٨٤ : المنتهى (٣)
فعنون الرجل كذلك ، وعقّبه بما ذكره الوحيد رحمه اللّه.
وظنّي أنّ ذلك اشتباه من قلم الوحيد
الصفحه ٢٨٥ : : فيظهر أنّ النجاشي في عهد صغره واختلافه
إلى الكتّاب أي حدود [سنة] ٣٨٠ رأى المترجم وسمع منه ما ذكره
الصفحه ٤١٩ :
إلياس بن مضر ، فمن كان من ولد النضر ، فهو قرشي دون من كان من ولد كنانة فمن فوقه.
هكذا في الصحاح
الصفحه ٣١٤ : . [منه (قدّس سرّه)].
(٢) تعليقة الوحيد
المطبوعة على هامش منهج المقال : ٣١ ، وفي طبقات أعلام الشيعة
الصفحه ٣٢١ :
وحاصل ما ذكره أنّ كون الرجل ممدوحا
حسنا ممّا لا شبهة فيه ، والعلاّمة رحمه اللّه ـ على ما يظهر من