الصفحه ٨٣ : يعمل بالحسان ، وحينئذ فإلى هذا القول يرجع ما في الخلاصة (٢)
من قوله : لم أقف لأحد من أصحابنا على قول في
الصفحه ٨٦ :
من جهته صحيح ، فأمره
أجلّ ، وحاله أعظم من أن يتعدّل ويتوثّق بمعدّل وموثّق غيره ، بل غيره يتعدّل
الصفحه ١٨٧ : ، ويمكن استظهار المدح
له من الرواية المذكورة
__________________
(١) الفوائد الخمسة
للوحيد البهبهاني
الصفحه ٧٨ : نحصل على نسخة جيّدة منها.
(٢) في فوائده
الرجاليّة المعروفة ب : رجال السيّد بحر العلوم ٤٤٥
الصفحه ١٢٤ :
رائحة كونه عاميّا ، وإن
كان ربّما يكشف عدّ الشيخ رحمه اللّه إيّاه من أصحاب أمير المؤمنين والسجّاد
الصفحه ١٥٦ : (٢)
في قسم المعتمدين.
وكذا في رجال ابن داود (٣).
وعن المجالس (٤)
ما يظهر منه جلالته وإخلاصه لأهل
الصفحه ١٣٢ : الفوائد
الرجاليّة المطبوعة أوّل تنقيح المقال ١٧٢/١ من الطبعة الحجريّة.
(٥) راجع : روضات
الجنات ٣٨/١ ـ ٤٢
الصفحه ٦١ : ، الفوائد الرجاليّة ١٨٨/١ من الطبعة الحجريّة.
(٢) النجاشي في رجاله
: ١٦ برقم ٢٣ طبعة المصطفوي.
الصفحه ٨٢ : ، وعدم
قدح أحد من الأصحاب فيه بوجه ، كما صرّح بذلك جمع من جهابذة الفنّ.
وكيف كان ، فالمتحصّل منهم فيه
الصفحه ٤٣٧ :
قال الميرزا : فالظاهر أنّ هذا هو
الباعث لإخراج أحمد من بين أولئك. انتهى.
وأقول : هذا عذر غير
الصفحه ٣٢٢ : (٣)
تمييزه بمحمّد بن الحسين بن العميد ، ونسختي خالية من ذلك.
__________________
(١) في جامع المقال :
٥٤
الصفحه ٢٢٧ : ٤١٢ إذ لعله مع هذا واحد ، بل هو هو ، فتدبّر.
حصيلة البحث
يستفاد من هذه الرواية كون الرجل
إماميّا
الصفحه ٢١٧ : (٢)
، وهو من عظماء العربية. ثمّ احتمل كونه المبرّد ، فإنّه ـ أيضا ـ يكنّى ب : أبي
العبّاس ، واسمه محمّد بن
الصفحه ٣٨٨ :
_________________
[٨٦٣]
٥٣٩ ـ أحمد بن
الحجّاج
جاء بهذا العنوان في كنز الفوائد
للكراجكي
الصفحه ١٧٣ :
وعن تقريب ابن حجر (١)
أنّه : يقال : اسمه يحيى ، صدوق ، شيعي ، من التابعة (٢).
وقال الذهبي