عنه ابن نوح. انتهى.
وعندي ثلاث نسخ معتمدة خالية من ذلك.
ولو كان ، فلا يكفي في إخراج الرجل من الجهالة.
_________________
حصيلة البحث
لم يذكر المعنونون له ما يوضّح حاله ، فهو ممّن لم يبيّن حاله.
[٨٧٤]
٥٤٦ ـ أحمد بن الحسن بن إسحاق القمّي
ذكره البرقي في رجاله : ٥٩ في أصحاب الإمام الهادي عليه السلام ..
وفي رجال الشيخ : ٤٠٩ برقم ٤ من أصحاب الإمام الهادي عليه السلام : أحمد بن الحسن بن إسحاق بن سعد.
وفي إكمال الدين ٤٣٣/٢ حديث ١٦ من الباب الثاني والأربعين في ميلاد القائم عجّل اللّه تعالى فرجه الشريف : حدّثنا أبو العبّاس أحمد بن الحسين بن عبد اللّه بن مهران الآبيّ الأزدي العروضي بمرو ، قال : حدّثنا أحمد بن الحسن بن إسحاق القمّي قال : لمّا ولد الخلف الصالح عليه السلام ورد عن مولانا أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام إلى جدّي أحمد بن إسحاق كتاب فإذا فيه مكتوب بخطّ يده عليه السلام الّذي كان ترد به التوقيعات عليه ، وفيه : ولد لنا مولود فليكن عندك مستورا ، وعن جميع الناس مكتوما ، فإنّا لم نظهر عليه إلاّ الأقرب لقرابته ، والوليّ لولايته ، أحببنا إعلامك ليسرّك اللّه به مثل ما سرّنا به ، والسلام.
أقول : الطبقة تأبى اتّحاده مع من في رجال البرقي والوارد في سند الرواية ، فتدبّر.
حصيلة البحث
المعنون إمامي غير معلوم الحال ، والتوقيع الشريف ليس له بل لأحمد بن إسحاق جدّ المعنون.