الصفحه ٢٧٩ :
يتبعه العلماء.
٢ - كونه وثائق صحيحة تدل على ثقافات
العلماء الماضين و ما قرءوه و سمعوه من كتب
الصفحه ٢٨٤ : لو كان قليلا فيما لو لم يغير المعنى - خصوصا في زماننا هذا - حيث
الكتب غالبا مضبوطة و النسخ معروفة
الصفحه ٢٨٥ : : ٣٣٨: قلت: و السماع من
البصير الامي و الضرير اللذين لم يحفظا من المحدث ما سمعاه منه لكنه كتب لهما
الصفحه ٢٩٠ :
كتابة هذا الاذن المشتملة على ذكر الكتب و المصنفات التي صدر الاذن في روايتها عن
المجيز إجمالا أو تفصيلا
الصفحه ٢٩١ : من اتصال أسانيد الكتب و الروايات و صيانتها
عن القطع و الإرسال، و من التيمن بالدخول في سلسلة حملة
الصفحه ٢٩٧ : ) كتب سورة براءة في صحيفة و
دفعها لأبي بكر، ثم بعث علي ابن أبي طالب فأخذها منه و لم يقرأها عليه، و لا هو
الصفحه ٣٠٥ :
الحديث الى الطالب سواء اذن له في
روايته ام لا. لا فيما إذا كتب اليه بالاجازة فقط
الصفحه ٣٠٨ :
ثانيا: ان يثبت عنده من الوجه الذي
يعتمد عليه أن ذلك المحدث كتب اليه تلك الاجازة
الصفحه ٣١٠ : للمحدث و مقاما للحافظ، و كتب التاريخ و الحديث و الجرح و التعديل
حافلة برحلاتهم و أخبارهم، و كان لها الأثر
الصفحه ٣٢٠ : : مدّة الكاف التعليقية من نحو:
كتبه و نحو ذلك.
و منها: الف الوصل من بسم اللّه فقط.
و منها
الصفحه ٣٢١ : لبعضها.
هذا و الصبغة الغالبة على كتب الاحاديث
عند اصحابنا كتابتها بالخط القرآني، خصوصا بالنسبة الى
الصفحه ٣٢٣ : الرواية عن آخرين يعبرون عن انفسهم بقولهم: قال فلان..
ذاكرين أسماءهم و كناهم، كما هو كثير في الكتب الأربعة
الصفحه ٣٢٤ : المقدمة: ٢-٢٤١ عن أبي عبد اللّه
الزبيري أنّه قال: يستحب كتب الحديث في العشرين لأنّها مجتمع العقل، و أحب أن
الصفحه ٣٢٧ : تتميما
للفائدة، و يعلم الجواب عنها من أدلة المثبتين و النافين هناك.
التاسع: ما يظهر من مطاوي كتب
الصفحه ٣٣٣ :
بالتكذيب أو غيره و كلاهما ثقة.
عنونت هذه المسألة في أكثر كتب الدراية،
و قد تعرض لها المصنف قدس سره