الصفحه ٢٠٩ : كان يفارق العلم و الكتب مع قيامه بهذا الأمر و كثرة اشتغاله حيث كان
و انّى كان، و لقد كان عالما بكل من
الصفحه ٢١٣ : :
قد جاءت روايات عدة في كتب الحديث ذامة
لطوائف من اصحاب الاهواء و الفرق نذكره منها تبركا ما ذكره الشيخ
الصفحه ٢٢٢ :
عنهم إلاّ كتب قليلة لجمع يسير... ثم قال - بعد عدّه للاصول الرجالية -: و كلها
مجموعة في منهج المقال
الصفحه ٢٢٩ : -٣١٦ ما
حاصله: و قد جاء في الكتب الرجالية الأربعة - الكشي و النجاشي و الطوسي في كتابيه
- جملة منها حدود
الصفحه ٢٣٠ : يمكن ان يجعل لها باب مستقل، بان يكون واحدا او متعددا لكن يكون قليلا جدا، كما
هو متداول في كتب الأخبار
الصفحه ٢٣٦ : ترجمة
هشام بن الحكم: ٢٠٤ برقم: ٧٨٢ قال: و له من المصنفات كتب كثيرة، و ديباجة الفهرست:
٢٤، فالمراد به إذا
الصفحه ٢٤٢ : عملوا فهرست كتب أصحابنا و
ما صنفوه من التصانيف و [ما] رووه من الأصول، و لم أجد أحدا [منهم] استوفى ذلك
الصفحه ٢٤٤ : حديث على
وجه الكتب.
***
الصفحه ٢٥٦ : الميم و سكون الشين أو كسرها -؛
هي الكتب التي تشتمل على ذكر الشيوخ الذين لقيهم المؤلف و أخذ عنهم و اجازوه
الصفحه ٢٥٧ : (المتوفى سنة ٧٤٩ ه).. و غيرهما. و قد يسمى هذا النوع من
الكتب ب (الفهرسة)، كفهرس ما رواه ابن خير الاشبيلي عن
الصفحه ٢٦٣ : التي
فاتت مصنفنا و مصنفه، و قد درج اكثرها في كتب العامة، بسطناها هنا مجملا مزيدا
للفائدة و اغناء عمّا
الصفحه ٢٦٥ : بتمامه سندا و متنا من الاصول و الكتب بسند أصح و متن محكم، أو المتفق عليه
بينهما، أو الأهم، أو الأوفق
الصفحه ٢٦٦ : ء من مذاق أحوال الأدلة و المدارك و غوامضها.
و يستفاد من التخاريج المذكورة على كتب
الصحاح فوائد
الصفحه ٢٦٨ : إسناد آخر.
قالوا: إذا كان للحديث الواحد إسنادان
أو أكثر كتب عند الانتقال من إسناد الى إسناد آخر
الصفحه ٢٦٩ : في أدب
الإملاء و الاستملاء: ٩ - انّه قال: إذا سمع الحديث من المحدّث مرتين كتب عليه:
فرغت