الصفحه ٣٢ : العوجاء
ربيب حماد بن سلمة يدسّ في كتبه.
و لم اجد من استوفى البحث حول الدواعي
كابن الجوزي في
الصفحه ٣٥ : المرعشي التستري المستشهد سنة ١٠١٩ ه كتاب
أسامي وضاع الحديث. و أقدم من كتب في الموضوع من الامامية ممّن نعرف
الصفحه ٥٦ : كانوا يصنعون باحاديث الرسول عليه السّلام،
و كانوا ينسبون نسخ الكتب التي يكتبونها فرعا الى أصل حتى يبلغوا
الصفحه ٥٨ : قد عنونت في كثير
من كتب الدراية العامية خاصة، و الخاصية عامة و هي أنه: هل تقبل رواية جميع أهل
الفرق
الصفحه ٧٦ : تعديل المرأة أو العبد أو الصبي
العارفين أم لا؟
قد عنونت هذه المسألة في بعض كتب
الدراية العامية
الصفحه ٧٨ :
باعتبار عنونتها في كتب الدراية، فنقول:
المسألة ذات اقوال: فقد رخص غير واحد من
السلف اخذ الأجرة على
الصفحه ٧٩ : آخر كلامه: و
لا كراهة ظاهرا في أخذ الاجرة على تعليم كتب الأدعية و الحديث و الفقه و ساير
العلوم
الصفحه ٨٠ : الرواة
و سيدها ما لو نص المعصوم سلام اللّه عليه على عدالته، كما نجد ذلك كثيرا في كتب
الرجال و المجاميع
الصفحه ٨٦ : أحوالهم في كتب
الجرح و التعديل مع جهل الحال في رواياتهم، و كذا الحال في قبول رواية علي بن
اسباط و الحسين
الصفحه ٨٩ :
ثم ان تزكية الرواة و جرحهم في كتب
الرجال يتاتى من سبر حياتهم و معرفة اقوالهم و افعالهم
الصفحه ٩٠ : - قديما و حديثا
- في كتب و رسائل مستقلة كايضاح السبل كما ذكرها في الذريعة: ٤٢٥/٢، و ترجيح
الصحيح في الجرح
الصفحه ٩١ :
فوائد:
٣٣٧ الأولى:
ان كتب الجرح التي تبين فيها السبب
فائدتها التوقف، ليبحث عنه و يعمل
الصفحه ٩٣ : الظنون الاجتهادية؟
عقد في بعض كتب الدراية - كلبّ اللباب:
١٨-١٩ - خطي - و غيره - فصل: في ان التوثيق أو
الصفحه ٩٤ :
ثم إنّ الشهادة لا بد من كونها لفظية، و
الكتب الرجالية نقشية، و هي كلها - لو صحت الشهادة
الصفحه ٩٦ :
نظرا الى أخذهم من الرواة الثقات و الكتب المعتبرة من تصانيف العدول، و ذلك
الإفضاء و هذه التأدية كما ترى