الصفحه ٢٥٨ :
و كتب الاطراف كثيرة، و قد عقد الكتاني
في رسالته المستطرفة بحثا حولها:
١٦٧-١٧٠
الصفحه ٢٩٤ : الاعتماد عليه، أو ما
لم يثبت تواتره من المروي عنه، و إلاّ فلا فائدة فيها في المتواترات، كمطلق الكتب
الاربعة
الصفحه ٣٠٠ :
فالحجة تقوم بما في الكتب و يعرف القوي منها و الضعيف من كتب الجرح و التعديل، و
قوّى هذا الشهيد في بدايته
الصفحه ٣٠٣ : و التيمن، و يظهر في المسألة
قول ثالث بالتفصيل في أن الاحتياج الى الاجازة في غير الكتب الأربعة كما يظهر من
الصفحه ٣٠٤ : إليه في العمل بالروايات لتواتر الكتب عن مؤلفيها، أو
قيام القرائن القطعية على صحتها و ثبوتها أو انتسابها
الصفحه ٣٠٦ : ظهر لي من التتبع التام أن مشايخ الاجازة على قسمين:
فبعضهم كان لهم كتب مثل سهل بن زياد، و
اذا كان
الصفحه ٣٤٢ : ارتباط بعضه ببعض و خفائه.
٤٩٦ السابعة:
عقدت في كتب الحديث و الدراية عند
القدماء أبواب تمت ببحثنا
الصفحه ٣٥٦ : .
و اوسع ما كتب في هذا الفن هي الموسوعة
العظيمة لشيخنا آقا بزرك الطهراني باسم: طبقات أعلام الشيعة من القرن
الصفحه ٣٦١ : المتأخرين ضمّ هذا
الى كتب الرجال و التراجم غالبا، و أدمجت أكثر هذه العلوم عند المتأخرين..
و منها
الصفحه ٣٦٨ :
١- قيل: ان هناك فرقا بين التعليقة و
الحاشية، بان التعليق يطلق غالبا على كتب المعقول
الصفحه ٤٤٢ : /٥.
الكتب الأربعة ١٢٧/٦، ١٣٦.
كتابي الشيخ ٣٢٢/٥.
الكشاف ٢٣/٦.
كشاف اصطلاحات الفنون ٢٨
الصفحه ١٤ : فيه حكما و موضوعا،
الا ان الجامع لها هو: من تعرّض له في كتب الرجال و لكن لم يتعرّض الى عقيدته و
مذهبه
الصفحه ١٩ : عدم ذكر
ترجمة للشخص في كتب الرجال، أو عدم اطلاع المؤلف على احواله فهو غير مصحح لإطلاق
لفظ
الصفحه ٢٣ : كتب ملتزمي الصحة حتى البخاري مما يكون من هذا القبيل
اشياء!. و قال في ارشاد الساري بعد تعريفه
الصفحه ٢٦ : ):
و هو الحديث الذي ذكر فيه المتن و جرّد
عن الاسناد، و يكون غالبا في كتب الزيارات و الآداب و السنن