الصفحه ١٣٤ :
لا يسعني المقام فعلا له، و هو أنّ ظاهر
العبارة انّ الراوي يروي عن الإمام الصادق عليه
الصفحه ٢١٨ : في السير و الجرح و التعديل ان أصحابنا
الإمامية رضي اللّه عنهم كان اجتنابهم عن مخالطة من كان من الشيعة
الصفحه ٣١١ :
ان يستقى من معين أئمتهم و يمضى من
قبلهم، خصوصا و ان الإمامة ما هي إلاّ الامتداد الطبيعي
الصفحه ٣٧٨ :
الصادق (ع) ٢٨١/٥
ان الرجل كان يأتي رسول اللّه صلّى
اللّه عليه و آله فيسأله... الامام الصادق (ع) ٢٨١
الصفحه ٣٧٩ :
يحدثك...» الامام الصادق (ع) ٣٧٥/٥،
٣٢٩/٦
إياكم و محدثات الأمور فان كل محدث بدعة
الصفحه ٢١٥ :
أبي عثمان السجادة، غالي.
و ذكره في أصحاب الإمام الهادي عليه
السّلام: ٤١٣ أيضا
الصفحه ٤٥٣ : /٦، ٥٠.
الاشاعرة: الاشعري ٢١٩/٦، ٢٢٠.
الأصوليون ٧٩/٥، ٣٥٥، ٣٦٢.
الامامي بالمعنى الاخص
الصفحه ٢١ : حكاه في شرح الألفية: ٣٠١/١ و نسب الى امام
الحرمين التعريف له بقوله:
المستور من لم يظهر منه نقيض
الصفحه ٦٩ : بالعدل الواحد الإمامي
يكتفون به في الجرح أيضا، و من لم يكتف به في التزكية لم يعوّل عليه في الجرح، و ما
الصفحه ١١٠ :
بشكل آخر حيث قال: ان دعوى عدم استعمال
لفظ الثقة إلاّ في العدل الإمامي إن كان في عرف أهل
الصفحه ١٥٢ :
كل، فالمسألة مبنية - في شقها الثاني -
على قبول تعديل غير الإمامي، و هل يصير به ثقة و عدلا
الصفحه ١٦٧ :
في كتاب الغيبة - عند ذكر من كان يختص بكل إمام و يتولى له الأمر ما لفظه -: و
نذكر من كان ممدوحا منهم
الصفحه ١٧٩ : ، و لا اثر لها مع عدم احراز امامية من قيل في
حقه و عدم ردّته، اذ أن كثيرا من المنافقين شهدوا تلك المواقع
الصفحه ٢٠٨ : .
قال الشيخ الطوسي في رجاله: ٥١ - في
أصحاب الإمام علي عليه السّلام - برقم (٧٨): عباد بن قيس صاحب الترهات
الصفحه ٢١٠ : رجاله: ٤٢٢ برقم: ١٠ في
اصحاب الامام الهادي عليه السّلام، و باب من لم يرو عنهم عليهم السّلام: ٥١١ برقم