الصفحه ٣٠١ : المتأخرين بخلاف المتقدمين، فانّهم يطلقونها
فيما كتبه الشيخ من الحديث الى الطالب سواء أذن له في الرواية أم لا
الصفحه ٣٥٥ : عبد اللطيف، قد اقتصر فيه
على ذكر رجال احاديث الكتب الأربعة، و قد جعله بمنزلة المقدمة لشرحه على
الصفحه ٣٦٠ : ب: علم أسماء الرجال.
و قد عدّ في أكثر من كتاب من كتب
الدراية و الحديث كفن برأسه، كما فعله الحاكم
الصفحه ٣٩ : الموضوعات
للفتني و غيرها.
و لا شك بوجود ضرورة ملحة لوجود كتب
جامعة محققة تضم اكبر عدد ممكن من الاحاديث
الصفحه ٦٦ : استفدناها من
كتب مشايخنا بالاخص سيد اساتذتنا في معجمه: ٥٩/١، و ما بعدها و غيره.
الأولى: تنصيص أحد
الصفحه ١١٧ : أحد أولئك الجماعة، كما
ان توثيق الراوي في كتب الرجال إنّما يوجب حدسا بوثاقته، و ليس أحد الحدسين بأقوى
الصفحه ١٣٦ : المجاهيل الذين وقعوا في جملة من اسانيد الكتب الأربعة، و ان الوجه الثاني
كما ترى، فان جمعا كثيرا ممّن اسند
الصفحه ١٧٠ :
أو الشهادة بالمدح أو الحسن؟! ثم إنّه
لو صحت هذه الدعوى لما بقيت لنا رواية ضعيفة في كتب
الصفحه ١٧٦ : كتاب معتمد عليه، فان الصدوق قد
التزم في أول كتابه أن يروي فيه عن الكتب المعتبرة المعتمد عليها، و عليه
الصفحه ٢١٨ : المتقدم ذكرها.
٤١٩ الثالثة:
ذكر في نهاية الدراية: ١-١٧٠ انّ:
المستفاد من تصفح كتب العلماء المؤلفة
الصفحه ٢٢٥ : ، و أن الاصول تخالف في الترتيب الكتب و
المصنفات غالبا.
هذا و لعل إطلاق الأصل هنا ليس بجعل
حادث من
الصفحه ٢٢٦ : :
المراد بالأصل أحد الكتب الاربعمائة التي جمعتها القدماء [كذا] الإمامية من زمن
أمير المؤمنين عليه السّلام
الصفحه ٢٣٢ : بالصحة، بخلاف
النقل عن سائر الكتب و المصنفات و الرسائل، فانهم كانوا يحكمون بصحتها بعد دفع
سائر الاحتمالات
الصفحه ٢٥١ : عدّ كتب
ابن عقدة ايضا: منها كتاب التاريخ و ذكر من روى الحديث.
و قال الشيخ في الفهرست: ٤٨ برقم
الصفحه ٢٥٢ :
٣٣٩ كلهما بهذا الاطلاق ظاهرا، ثم ذكر
في النجاشي و الفهرست ساير كتبه، منها كتاب من روى عن