الصفحه ١٧٣ :
و منهم من عمم منتهى المسند بين المعصوم
(عليه السّلام) و غيره - فيما اذا كان صاحب الخبر
الصفحه ١٧٦ :
جميعا و عند قوم يفترقان في ان الانقطاع
و الاتصال يدخلان على المرفوع، و لا يقع المسند الا
الصفحه ٣٧٦ :
الاخبارية - في ديباجة الكتاب و في غيرها.
٢٥٢ الثالثة عشرة: قال ابن الصلاح في
المقدمة: ٦-١٣٥: اذا قيل
الصفحه ٣٩١ : الارسال و التدليس في
كلمات القوم خصوصا المرسل الخفي، و يمكن عدّهما واحدا على بعض المباني، و متباينين
على
الصفحه ٣٨٨ : في
التقريب و السيوطي في التدريب:
٢٢٧/١ و غيرهما - تدليس الاسناد الى
خمسة اقسام:
١ - قوم
الصفحه ٣٨٩ :
الثاني: قوم يدلّسون الحديث فيقولون:
قال فلان، فاذا وقع اليهم من ينقر عن سماعاتهم و يلح
الصفحه ١٩٨ :
و قال:.. و خصّ قوم المتابعة بما حصّل
اللفظ سواء أ كان من رواية ذلك الصحابي أم لا
الصفحه ٣٣٣ : موقوفا فالذي ذهب اليه الجمهور - كما
قيل - ان الراوي إذا روى الحديث مرفوعا و موقوفا فالحكم للرفع، لأن معه
الصفحه ١٩ : المباعدة
في الغاية، لأنه غاية السند، أو من متنت الكبش: إذا شققت جلدة بيضته و استخرجتها،
فكأنّ المسند استخرج
الصفحه ١٢٨ :
صحيح، لأنه قد يصح أو يحسن الإسناد دون
المتن لعلة أو شذوذ على ما قرروه، و قد صرح بهذا جمع
الصفحه ١٠ :
أو مفيدا، أو ما تعرض له القوم في كتبهم
و لم أر اغفاله صالحا.
فالمحقق - مهما كان
الصفحه ٣٧ : التعريف من تكلّف ظاهر.
ثم ان التأمّل في كلام المصنف قدس سره و
القوم يومي الى ان السنة أعم من الحديث
الصفحه ٤٠ : معجم مقاييس اللغة: ٤٥٣/٢:.. ثم شبّه به الذي يأتي القوم
بعلم أو خبر فيرويه، و انظر النهاية: ٢٧٩/٢، لسان
الصفحه ٦٤ : وسيع، و لعل كلام المتأخرين عند التأمل أقرب.
٣١ الثانية: وقع بين القوم بحث هل أن وجوب
العمل
الصفحه ١١١ : ، و هي أرقى العبارات عندهم.
أقول: هذا على مبنى القوم من جعل العلة
و الشذوذ قيدا في تعريف الحديث