١- - تنقيح المقال: ١٧٨/٢، مصفى المقال: ٥-٢٤٢، الفوائد الرضوية: ٢٤٥، روضات الجنات: ٣٤٥ الحجرية، هدية العارفين: ٤٧٤/١، ايضاح المكنون: ٣٥٦/١، كما عن معجم المؤلفين: ٤٥/٦.
٢- نقد الرجال: ١٩٧، و فيه بدلا منه: من تحقيقاته. أقول: كان (قدس سره) من محققي الحديث و الرجال و الدراية و الأصول بما لا يبلغ شأوه آنذاك، صرح بذلك كل من ترجمه كتلميذه المولى محمد تقي المجلسي، و قال ان أكثر فوائد شرح مشيخة الفقيه من هذا الأستاذ، و من زبدة تلامذته المولى عناية اللّه القهپائي و الأمير فضل اللّه التفريشي، لم نعرف له مصنفا مستقلا في الرجال - مع طول باعه فيه - عدا حواشي و تعليقات له على رجال ابن داود، توفى (رحمه اللّه) في ٢٦ محرم الحرام سنة ١٠٢١ ه.
٣- - له ترجمة ضافية في تنقيح المقال: ٢٦٦/٢. و انظر: رجال الشيخ الطوسي - باب من لم يرو عنهم (عليهم السّلام): ٤٨٦ برقم ٦٠، فهرست الشيخ: ٣٥ و ٦٠ و ٢١١، الخلاصة - القسم الثاني -: ٢٣٣ برقم ١٢، رجال ابن داود: عمود ٤٨٠ برقم ٣١٩، مصفى المقال: ٢-٢٧٠، معجم رجال - الحديث: ٨/١١-٢٥٧ برقم ٧٩١٧ و ناقش استدلال الشيخ أبي علي الحائري بأن العلاّمة يعتمد عليه قال: و الجواب عن ذلك: ما تقدم من أن العلاّمة يعتمد على كل إمامي لم يرد فيه قدح، فلا أثر لاعتماده، ثم قال: على أن العلاّمة لم يظهر منه الاعتماد على العقيقي، و إنما ذكر كلامه في عدة موارد مدحا أو جرحا للرجل الذي يترجمه، كيف و قد عدّ العقيقي في القسم الثاني، و نقل كلام الشيخ فيه. و ترجمه في معجم الأدباء: ٢٢٢/١٢، إيضاح المكنون: ٢٨١/٢، هدية العارفين: ٦٧٤/١، كما عن معجم المؤلفين: ٢١/٧.
أحمد(١) العلوي المشتهر بالعقيقي، قال في منتهى المقال:
إنه من أجلّة علماء الإماميّة و أعاظم الفقهاء الاثني عشريّة(٢)و قد عدّ له فيه كتبا منها كتاب الرّجال و قال: إنه قد أكثر العلاّمة (رحمه اللّه) في الخلاصة من النقل عن كتابه الرجال، و عدّ قوله في جملة أقوال العلماء الأبدال، و كثيرا ما يدرج الرّجال في المقبولين بمجرد مدحه و قبوله تبعا له(٣).
٣٣ - علي بن الحسن بن علي بن فضال
٣٣ - علي بن الحسن بن علي بن فضال (٤)
- و منهم: علي بن الحسن بن علي بن فضال، كان