الصفحه ١٠٢ : /٢، و فتح المغيث: ٣٨/٢، و الأصل في الاصطلاح الحاكم، و المفصّل
ابن الصلاح في المقدّمة: ٢٥٤-٢٥٥ و تبعهم من تبع
الصفحه ١٢٤ : صححوها للأصل، و لأنها اذن لا محادثة فتشمل المعدوم، و آخرون
أبطلوها قياسا على الوقف على المعدوم
الصفحه ١٢٩ : عالما كما سيأتي في لفظ
الإجازة.
و أما الكافر فقد صرحوا بصحة الإجازة له
كما يصح سماعه للأصل، قالوا
الصفحه ٢٢٠ : نتعرض للرموز الخاصة
بالمؤلفين، بل ما تداوله القوم، و الأصل في المقال أنه كان مستدرك لهذا الكتاب، ثم
استل
الصفحه ٢٢٥ : الأصل، و
تبين أن الخطأ من قبل الحفظ، و إن كان حفظه من فم شيخه اعتمد حفظه إن لم يشك، و
الأحسن أن يجمع
الصفحه ٢٣٣ : (٢) العجمية.
و بعبارة اخرى؛ موضع الاتفاق جواز ذلك
مع القرينة، و الاعتداد به تعذر الوصول إلى الأصل لا
الصفحه ٢٤٦ : للأصل في الخفاء
و الجلاء، و علّل بأن الخطاب الشرعي تارة يكون بالمحكم، و اخرى بالمتشابه، لحكم و
أسرار لا
الصفحه ٢٤٧ : ، بملاحظة سائر
الأخبار و الأدلة فهو كذلك، إذ ربّما كانت الرواية في الأصل متشابهة بالنسبة إلى
السامع أيضا
الصفحه ٢٥٣ : ، فتدبر، إلا أن المرحوم الدربندي في درايته: ٣٤ - خطي - بعد نقله
ذلك قال: و أنت خبير بما فيه، إذ الأصل
الصفحه ٢٥٩ : مما قامت عليه السيرة
بين العامة و الخاصة، و ردّ من خالف بمخالفته للأصل و عدم الدليل له.
عليه الدليل
الصفحه ٢٦١ : و تغيير ما وقع فيه فجوّزه بعضهم، و الأولى ما ذكره جمع(٢) من ترك التحريف
و التصحيف في الأصل على حاله
الصفحه ٢٧٦ : غير أصل أو يحدّث هو أو الشيخ
وقت القراءة، أو يحصل نوم أو نسخ، أو يسمع بقراءة مصحّف أو لحّان و كان
الصفحه ٢٨١ : ملوكهم و مياسيرهم، و لا يحدّث بما لا يعلمه في أصله، و لا
يقرأ عليه ما لا يراه في كتابه، و لا يتحدث إذا
الصفحه ٣٢١ : :
٣٥٥/٣. و قيل غير ذلك.
٤- بكسر الحاء، و أصله المعاقدة و
المعاهدة على التعاضد و التعاون و المؤاخاة
الصفحه ٣٣٣ :
١- انظر ما سبق ذكره من الأنواع في
مستدركنا رقم (١١٢) حيث استوفينا الأقسام هناك، و الأصل