١- كلمة: العظيم، لا توجد في المصدر.
٢- المصباح المنير: ١٩/١.
٣- هنا سقط و هو:.. التي ينبغي التعرض لها و إيضاحها...
٤- كذا، و الصحيح: شفاء الغليل، كما مرّ.
٥- في المصدر: و اصطلحت، و هو الظاهر.
٦- تاج العروس: ٥٦٤/٢.
و منها: التلميذ:
حكى عن اللسان(١) أن جمعه التلاميذ، و هم الخدم و الأتباع، و عن الشيخ عبد القادر البغدادي في شرحه على شواهد المغني، و حاشيته على الكعبية ان المراد منه: المتعلم أو الخادم الخاص للمعلم. و في آخر الخبر السادس عشر من الأخبار التي نقلناها في ترجمة هشام بن الحكم قول أبي عبد اللّه (عليه السّلام): يا هشام! علّمه فإني أحب أن يكون تلماذا لك(٢) دلالة على أن الفصيح التلماذ و ان المراد به المتعلم](٣).
و منها: المملي و المستملي:
و هما اسما فاعل من الإملاء الذي هو بمعنى إلقاء الكلام للكاتب ليكتب، و في الحديث: صحيفة هي إملاء رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) و خط علي (عليه السّلام). فالمملي هو الملقي للحديث، و المستملي الذي يطلب إملاء الحديث من الشيخ.
ثم ان الإملاء - بالهمزة - لغة بني تميم و قيس، و أما في لغة