الصفحه ٧٤ :
١- إن قلت: هذا وارد على تزكية العدلين
أيضا، إذ لا علم معه. قلنا: الذي يلزم من قبول تزكية
الصفحه ٨٠ : و أقوالهم على الصحة بما لو لم يعارضه مثله أو أقوى منه، مع تأمل في
الأخير، لأن الخبر أيضا قد يكون كذلك
الصفحه ١٠٥ :
المبادرة إلى ردّ خبر كل من ضعّفوه - مع ما ترى من مسامحتهم في أمر الضعف و
مبادرتهم إلى التضعيف - قد يؤدي إلى
الصفحه ١١٤ :
١- مطلقا، سواء تساوى عدد المعدلين مع
الجارحين أم لا، و يظهر من جماعة أن هذه الأقوال في
الصفحه ١٥٣ : اللغويين - و الأصل عدم النقل،
أ لا ترى أنه يقال: ثقة إلا أنه قليل الضبط أو كثير النسيان و أشباه ذلك مع أنهم
الصفحه ١٩٦ :
١- كما في توضيح المقال في علم الرجال:
٣٩، مع زيادة من المصنف و تغيير.
٢- خ. ل: غير ما
الصفحه ٣٧٨ :
١- و القائل هو ابن قتيبة كما صرح به
الشيخ يس في معين النبيه في رجال من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٢٠ : على قبول خبر هؤلاء
الجماعة، و هو يكشف إما عن عدم كفرهم، أو قبول خبرهم مع كفرهم، و المستدل ناظر إلى
أن
الصفحه ٣١ : ، فيطالبون
بالفارق(١) بين المقامين.
ثانيها: ما تمسك به في القوانين(٢) من
انه إن قلنا بصدق العدالة مع
الصفحه ٣٨ :
١- الظاهر أن هنا سقطا، و الصحيح أن
يقال: و مع الجهل بتحقق الشرط يتحقق الجهل بالمشروط. أو
الصفحه ٥٧ : عن
واحد مع ما هناك من رواة عرفوا بالكذب أو الوضع، و ما ذكروه من قرائن في المقام
دالة على صدورها من
الصفحه ٧٦ : عاشروا الراوي و مع ذلك فلم يميزوا بينهم، و لم يفرقوا بين من ثبت عدالته
عندهم من مثل ما ذكر، أو من جهة
الصفحه ١٠٣ : (١).
و ثانيا: إنّا نراهم كثيرا ما يمدحون
الرجل بمدائح كثيرة توجب العدالة، بمعنى حسن الظاهر، بل و أكثر منه، و مع
الصفحه ١١٧ : الأول لأنهما حجتان مجتمعتان،
فيعمل بهما مع الإمكان، و الرجوع إلى المرجحات من الأكثرية و الأعدلية
الصفحه ١١٨ :
١- و أيضا مع عدم كون أحدهما أقوى، فابن
الغضائري ضعيف في تضعيفه و جرحه و كذا القميون - كما