الصفحه ٩ : عليهم أجمعين. خاصة بقية اللّه الأعظم إمام زماننا، و منجي
شريعتنا، و ممحق البدع اللاحقة بملتنا، و مهلك
الصفحه ١٠١ : . أ لا ترى أن قولنا الكل أعظم من الجزء يتوقف في نفس
الأمر على أن الكل مشتمل على جزء آخر غيره، و ما هو
الصفحه ٧٨ : على الأقوى، إلاّ أن
يعلم الوجه الذي وقع عليه، هذا إذا لم يكن من الأحكام المختصة به صلوات اللّه و
سلامه
الصفحه ٨٢ : الحصر و ثبوت الواسطة، و له وجوه مردودة ذكرت في
المفصلات الاصولية، و فصل القول فيه في القوانين تحت عنوان
الصفحه ١٤٩ : العلامة أعلى اللّه مقامه في النهاية: ان الضبط من أعظم الشرائط في الرواية،
فان من لا ضبط له قد يسهو عن بعض
الصفحه ٤١٠ :
١- لم أفهم وجه الأولوية، و لعل دراسة
ظروف الواقعة ترجّح كونها قسما مستقلا لم يتعرض له
الصفحه ١٩ : ، و الرياض في الفقه عند المولى غلام حسين الدربندي، ثم درس
الرسائل و المكاسب للشيخ الأعظم الأنصاري على المحقق
الصفحه ٣٨٥ :
بغير الحق، و أي ضرر أعظم من ذلك ؟.
ثم ان التدليس بهذا النحو يختلف الحال
في قبحه باختلاف غرض
الصفحه ٢٨٦ : الرّواة المتشابهين في الاسم و النّسب المتمايزين
بالتقديم و التأخير في الابن و الأب، ثم مثّل له ب: يزيد بن
الصفحه ٢٤٠ : جعله ابن لهيعة - فيما ذكره
مسلم في التميز له - مكان احتجر - بالراء بدل الميم. و في ذيله - كما في
الصفحه ٢٩٢ : في اسمه و اسم أبيه آخر فهو
المتّفق و المفترق قال: أو خطا فقط فهو المؤتلف و المختلف.
٢- لا شبهة أن
الصفحه ٢٨٨ : في تعريفه:
هو ما اشترك بعض من في السند واحدا كان أو اكثر مع غيره في الاسم، اختص الاشتراك
بالأبناء أو
الصفحه ٣٦٨ :
معللا حتى يفترقا.
فان قلت: ان تركهم لذلك لعله من جهة كون
المعلول لحنا، لأن اسم المفعول من أعل
الصفحه ٣٩٤ : آخر نظيره في الطبقة للترغيب في روايته و ترويج سوقه، و قد
يقال له مسروق، و فيه مسامحة، الا أن يراد
الصفحه ٢٨٩ :
١- مثل ما لو جاءت رواية للشيخ في أحد
كتابيه أو غيره في غيرهما من مشايخنا رضوان اللّه