الصفحه ٣١١ : و هو بن عبد اللّه التميمي - كما
مرّ -.
٢- في البداية: اكتيه، و في فتح المغيث:
١٨٠/٣: اكينة: و هو
الصفحه ٤٠٧ : الموضوع،
فتدبّر، و لا يرد ما أورده بعض الاخوان حفظهم اللّه في حاشية البداية هنا، لانّ
مراد ثاني الشهيدين
الصفحه ٧٦ : ٢١٠].
بالمعنى(١).
و روى في أول كتاب المعيشة من الكافي(٢)
في باب دخول الصوفية على أبي عبد اللّه
الصفحه ٧٤ : ، أي لم
يخطأ، و لم يظن خلاف الواقع.
٤- سورة الحشر: ٧.
لم يعرف و لم يدر ما عنى اللّه به و
رسوله
الصفحه ٣٢٩ : قول أكثر أهل العلم و غيرهم. و قيل: ليس بمرفوع، و لا فرق بين
قوله في حياة رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٣٣١ :
١- حيث قالوا: ان هذا مما لا يمكن ان
يؤخذ به الا عن رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله و سلّم
الصفحه ٣٤٣ :
١- المراد بالبرقي هو ابو جعفر احمد بن
محمد بن خالد بن ابي عبد اللّه البرقي صاحب كتاب
الصفحه ٣٤٦ :
١- الحاجبي، و يقال له ابن الحاجب
(٥٧٠-٦٤٦ ه) عثمان بن عمر بن أبي بكر ابن يونس ابو عمرو
الصفحه ٣٦٣ : ترجمة احمد بن الحسين بن عبيد
اللّه الغضائري (رحمه اللّه) - بعد جملة من الكلام ما لفظه -:
يمكن
الصفحه ٦٩ :
١- قلنا إن ما بين المعكوفتين من زيادات
المصنف رحمه اللّه في الطبعة الثانية.
٢- في
الصفحه ٧٥ : اللّه أن يعطيني فهمها و حفظها، فما نسيت آية من كتاب اللّه،
و لا علما أملاه عليّ و كتبته منذ دعا اللّه لي
الصفحه ١٩٢ :
١- كذا، لعل: و ما زالوا أولى، و اللّه
العالم.
٢- كذا، و الظاهر: رضي الدين. و هو
السيد
الصفحه ١٩٣ : [طبع بيروت:
١٦٢] عن علي بن موسى عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن هشام عن صفوان عن أبي عبد
اللّه عليه
الصفحه ١٩٨ :
بقي هنا شيء ينبغي التنبيه عليه، و هو:
ان ثاني الشهيدين (رحمه اللّه) - بعد نقله في البداية
الصفحه ٢٦٢ :
١- مثاله: حديث ابي هريرة عن طريقهم قال
شبك أبو القاسم (صلى اللّه عليه و آله) و قال: خلق