الصفحه ٢١٧ : ممن رويا عنه، فان هذا المحذوف
في قوة المذكور، لأن الحذف إنما هو من الكتابة أو اللفظ حيث تكون الرواية
الصفحه ٢٣٠ : (٣٩٦-٤٨١) حافظ محدث، مؤرخ و مفسر، له كتاب
منازل السائرين الى الحق المبين و غيره، انظر شذرات الذهب: ٣٦٥
الصفحه ٢٤٢ : .
٥- الرواية في صحيح البخاري صلاة الخوف
باب ١٤، و سنن النسائي كتاب السهو باب ١٠، و مسند أحمد بن حنبل: ٩٨
الصفحه ٢٥٠ : ، أو يقال: إنه يأتي
الحديث من طريق لو رويته عن كتاب آخر كان الطريق إليه أقصر.
٤- لاحظ مستدرك رقم (٨٠
الصفحه ٢٥٤ : ، روى عن الباقر و الصادق و الكاظم عليهم السلام، له كتاب يرويه
عدة من أصحابنا، انظر رجال الكشي: ٦١٥ و ٧١٧
الصفحه ٢٦٣ : بن عمر
بن يزيد، كما ذكره البهائي و والده، و قد ذكر شيخنا الميرزا النوري في كتابه نفس
الرحمن في فضائل
الصفحه ٢٧٣ :
١- اول من ذكر هذا المثال - على ما نعلم
- ابن قتيبة في كتاب تأويل مختلف الحديث: ٤٣٣-٤٣٤
الصفحه ٢٧٩ : عموم القرآن لأخبار أئمتنا (عليهم السلام) إذا وردت بتخصيصه، و
اندفع أيضا عدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد
الصفحه ٢٨٣ : (١)، و ظاهر جمع اعتبار كون الكتابة بخطّه الشريف(٢)، و عمّمه
بعضهم(٣)، لما إذا كان بغير خطّه مع كون الاملاء منه
الصفحه ٢٨٦ :
١- قد أدرج المتشابه في أكثر من كتاب
ضمن المؤتلف و المختلف، أو جيء به بعده. قال في نهاية
الصفحه ٢٨٩ :
١- مثل ما لو جاءت رواية للشيخ في أحد
كتابيه أو غيره في غيرهما من مشايخنا رضوان اللّه
الصفحه ٢٩٦ :
الرجاليّة في مقدّمة الكتاب: ١٩٦/١.
٣- البداية: ١٢٩-١٣٢.
٤- البداية: ١٣٢-١٣٣.
٥- همذان: بفتح الها
الصفحه ٣٠٠ : /١.
٣- تنقيح المقال: ٤٣١/١.
٤- تنقيح المقال: ٨٣/٢.
٥- لم يعنونه الشيخ الجد رحمه اللّه في
كتابه حيث خصه
الصفحه ٣٠١ :
الفن.
٣- ما بين المعكوفتين لا يوجد في الطبعة
الاولى من الكتاب.
٤- الحق أنهما نوعان من أنواع الحديث
الصفحه ٣٠٢ : كتاب الرجال: باب من لم يرو
عنهم عليهم السلام: ٥-٤٨٤ /برقم ٥٢، و انظر الفهرست: ١٢٥، برقم: ٤٣٣. و كرواية