الصفحه ٤١٨ :
١- و من القسم الاول كتاب الدّر الملتقط
في تبيين الغلط للحسن بن محمد الصنعاني، و من القسم
الصفحه ١٢ : جملة من
المسائل الحديثية، و تفرّد في جملة من تحقيقاته و اختياراته... و يا حبذا لو هذّب
الكتاب و لخّص
الصفحه ٢٣٦ : و غير ذلك و بحق يعد الكتاب دائرة معارف صغيرة
جامعة. و له كتاب غريب أحاديث الخاصة ذكره شيخنا الطهراني في
الصفحه ٢٧٠ : ، و دراية الدربندي: ٦ - خطي
-، و وصول الأخيار: ١٦٣-١٧٠ و غيرهم.
٢- و هو كتابه المعروف ب: كتاب اختلاف
الصفحه ٢٧٢ : خالية منه أصلا.
٣- جاءت الرواية في غالب سنن العامة و
مسانيدهم، انظر: سنن ابي داود كتاب الطهارة: باب ٣٤
الصفحه ٢٧٨ : للعامة، انظر: مسند أحمد بن حنبل: ١٤٥/١ و ٤٥٢، ٤٤١/٢، ٣٨/٣ و ٦٣ و عدة
مواضع اخر، صحيح مسلم: كتاب الجنائز
الصفحه ٦٩ : و آله) و نهى عنه و ندب إليه
قولا و فعلا مما لم ينطق به الكتاب العزيز، و لهذا يقال في أدلة الشرع الكتاب
الصفحه ١٣٩ : : أو رجل آخر. (٣و٦) انظر ترجمتهما في خاتمة الكتاب.
٣- و هو الشيخ حسن بن الشهيد الثاني في
كتابه منتقى
الصفحه ٣٥٩ : المصنفين و النقل من كتاب بعض الرواة المتقدمة عليه، فلا
يتوقف الاعتماد على الرواية على حسن حاله. و قد صحح
الصفحه ١٥ :
رسالة على غرار كتاب شيخنا الطهراني:
مصفّى المقال في علماء الرجال، حيث لم أحظ بمن ألّف
الصفحه ٢١ : و الحدود، و عمدة الأسف على أن المسروق من المقامات المهمة، كتعليقي
على كتاب الطهارة و الصلاة من ذرائع
الصفحه ٢٤ : ، طبعت في واحد و عشرين صفحة على الحجر حجم كبير في مقدمة كتاب
مرآة الكمال، ثم قام الشيخ الوالد (دام ظله
الصفحه ٩٩ : الأقوى
في نفسي - في كتاب الذخيرة و الكتاب الشافي التوقف عن القطع على صفة هذا العلم
بأنه ضروري أو مكتسب
الصفحه ٢١٤ : ، أبو عبد
اللّه (١٩٤-٢٥٦ ه) من حفاظ الحديث و شيوخهم عند العامة، قيل عن كتابه الجامع
الصحيح: انه أصح
الصفحه ٢٣٥ :
١- كانت وفاة ابن قتيبة في سنة ست و
سبعين و مائتين، و جعل كتابه ذيلا على كتاب أبي عبيد