ذكر ما وجده متفرقا في كتب الأدعية ، وبدأ بدعاء أبي حمزة في السحر ، ثم سائر الأدعية مثل دعاء كميل ، والحرز اليماني السيفي ، ودعاء العلوي المصري ، ودعاء الصباح العلوي ، والمناجاة الإنجيلية وغيرها ، كل منها تحت عنوان خاص مثل مناجاة الراجين والمجتبين والمستقلين وأمثالها من العناوين وذكر في الهامش عند ذكر كل دعاء ، الكتاب المأخوذ منه الدعاء ، مثل أنيس العابدين والمصباح والمجتنى وعدة الداعي وغيرها.
( ١٤٣ : ذريعة العاصين ) في المواعظ والنصائح والتواريخ والفضائل والمناقب لأهل البيت (ع) والمعجزات وغيرها فارسي مرتب على مائة مجلس للشيخ محمد ( سلطان المتكلمين ) ابن المولى إسماعيل الكجوري نزيل طهران والمتوفى بها (١٣٥٣) رأيته بخطه في مكتبته.
( ١٤٤ : ذريعة العباد ) في أصول الدين وفروعه وبعض الأدعية والأعمال مختصر فارسي لشيخنا الميرزا محمد علي بن المولى نصير الچهاردهي المتوفى (١٣٣٤) ذكر حفيده مرتضى المدرسي الچهاردهي بن الشيخ محمد بن المؤلف أنه طبع في بمبئي.
( ١٤٥ : ذريعة الفنون في طب العيون ) للسيد أحمد بن السيد محمد حسين الكحال ابن السيد ربيع الموسوي الشيرازي المولود بالحلة (١٣٠٦) مشتمل على بعض مطالب الطب الجديد ومعالجات العيون ، ولوالده تذكره الكحالين كما مر.
( ١٤٦ : ذريعة الفلاح ) في رد العامة باللغة الأردوية ، مطبوع بالهند ، للمنشي نعمة الله صاحب أختر الهندي المعاصر ، الذي كان حنفيا فاستبصر واعتنق المذهبة الجعفري وألف هذا الكتاب في إثبات أن العامة ينكرون ما أثبته القرآن الكريم.
( ١٤٧ : ذريعة المآب ) نقل عنه في شرح دوازده إمام للخواجة نصير الدين الطوسي.
( ١٤٨ : ذريعة المعاد في شرح نجات العباد ) للميرزا عبد الرزاق بن الميرزا علي رضا المحدث الواعظ المعاصر ، من أحفاد الواعظ القزويني مؤلف أبواب الجنان الفارسي ولد في أصفهان (١٢٩١) ونشا في الحائر ، وسكن بهمدان واشتهر فيها بالواعظ ، وهو شرح مزج لطيف ، خرج منه مجلد في شرح الطهارة يبلغ خمسة عشر ألف بيت فرغ منه (١٣٣٠) وقرظه الفاضل الأديب الميرزا إبراهيم حفيد الحاج ميرزا حسين الخليلي بقطعة