( ٦١٤ : الرد على الفلاسفة ) للشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن العباس بن فسابخس الذي ما رئي في زمانه مثله ، كما قاله النجاشي في ( ص ١٩١ ).
( ٦١٥ : الرد على الفلاسفة ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي عن الجواد (ع) ذكره النجاشي في ( ص ٢١٧ ).
( ٦١٦ : الرد على الفوائد الطوسية ) الذي ألفه الشيخ الحر قبل (١٠٩٠) والرد لبعض العلماء المعاصرين للحر فرغ منه ( رمضان ـ ١٠٩٣ ) وهو رد على الفائدة التاسعة والأربعين منه في منعه من البراءة الأصلية والاستصحاب أوله [ الحمد لله نور السماوات والأرض ومخرج أوليائه من الظلمات إلى النور ـ إلى قوله ـ قال الشيخ النبيه الفقيه المعاصر في فوائده : فائدة ، وجدت كلاما لبعض المعاصرين في حجية البراءة الأصلية والاستصحاب والتشنيع على من ينكرها فأحببت إيراده والجواب عنه ، فأقول : قال المعاصر : قد أوردت شبهة في كون البراءة الأصلية لا تصلح ] إلى آخر كلام المعاصر للشيخ الحر ، ثم أورد تمام جواب الحر عنه إلى آخر ما ذكره الحر في الفائدة المذكورة ، ثم شرع الراد في رده بعنوان ( أقول ) ولعل اسم الرد الشهاب الثاقب المذكور في الخطبة براعة للاستهلال رأيته في موقوفة المولى نوروز علي البسطامي في مشهد خراسان عند ولده.
( ٦١٧ : الرد على القتيبي في الحكاية والمحكي ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) وسماه في المطبوع من النجاشي ( ص ٢٧٦ ) الرد على العتبي وهو تصحيف لأنه ذكره الطوسي في الفهرست ( ص ١٥٨ ) بعنوان النقض على ابن قتيبة في الحكاية والمحكي.
( الرد على القرامطة ) للشيخ الجليل الخليل بن ظفر بن الخليل الأسدي الكوفي ذكره الشيخ منتجب الدين بعنوان جوابات القرامطة كما ذكرناه في ( ج ٥ ص ٢١٠ ) نسبه إلى رئيس مذهبهم الملقب قرمطويه وهم من غلاة الإسماعيلية القائلين بإمامة محمد بن إسماعيل بن الإمام الصادق (ع) وإنه حي قائم.
( ٦١٨ : الرد على القرامطة ) لأبي الحسن علي بن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني الثقة ذكره النجاشي ( ص ١٨٦ ) وكان حيا إلى (٣٥٠) كما في فهرس الطوسي ( ص ٩٨ ).
( ٦١٩ : الرد على القرامطة والباطنية ) للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري الراوي