المرتضى علم الهدى ونائبه في البلاد الحلبية ، كتبه بأمر الشريف المرتضى وتوفي (٤٦٣) كما أرخه في كشف الحجب قال المير مصطفى في حاشية نقد الرجال إنه لما كتب السيد المرتضى كتاب الشافي ونقض فيه كتاب القاضي عبد الجبار المعتزلي بابا بابا ، فصنف أبو الحسن البصري كتابا في نقض الشافي فكتب سلار كتابه هذا في الرد على البصري انتهى ملخصا.
( ٣٧٩ : الرد على أبي عبد الله البصري في تفضيل الملائكة على الأنبياء ) للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ذكره النجاشي في ( ص ٢٨٧ ) ويأتي الرد على الحسن البصري في التفضيل أيضا.
(٣٨٠ : الرد على أبي حنيفة الدينوري في كتاب النبات) |
|
هذه الأربعة كلها لأبي نعيم علي بن حمزة البصري المتوفى بصقلية (٣٧٥) وصلى عليه قاضيها بخمس تكبيرات كما في معجم الأدباء ـ ج ١٣ ـ ص ٢٠٩. |
(٣٨١ : الرد على أبي عبيد القاسم بن سلام في المصنف) |
|
|
( ٣٨٢ : الرد على أبي زياد الكلابي ) |
|
|
( ٣٨٣ : الرد على أبي عمرو الشيباني في نوادره ) |
|
( ٣٨٤ : الرد على أبي العتاهية في التوحيد في شعره ) وهو الشاعر الشهير المكثر في شعره أبو إسحاق إسماعيل بن القاسم الغزي العيني المولود (١٣٠) والمتوفى (٢١١) قال ابن النديم في ( ص ٢٢٧ ) إن شعره كشعر بشار لا يحتويه ديوان لكثرته وترجمه ابن خلكان ( ج ١ ص ٧١ ) ورده لأبي سهل إسماعيل بن علي بن إسحاق بن أبي سهل بن نوبخت المولود (٢٣٧) والمتوفى (٣١١) وهو الشيخ المتكلم الجليل الذي حضر وفاه الإمام أبي محمد الحسن العسكري (ع) في (٢٦٠) وفاز بلقاء الحجة (ع) عند وفاه أبيه كما رواه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة ـ ص ١٧٥ ونقل عنه العلامة المجلسي في باب من رأى الحجة في الثالث عشر من البحار ، وبما أن أبي العتاهية كان إمامي المذهب في الفروع ومن المجبرة في الأصول ، كما صرح بالجبر في أشعاره ، رده أبو سهل في كتابه هذا الذي نسبه إليه النجاشي ( ص ٢٣ ) والشيخ الطوسي.
( ٣٨٥ : الرد على أبي علي الجبائي ) لأبي جعفر محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي المتكلم من أصحابنا ، صاحب كتاب الإنصاف في الإمامة الذي نقضه معاصره أبو القاسم