( الرد على ابن الآلوسي ) الموسوم بالأسنة كما مر في ج ٢ ص ٧٠ مختصرا والمردود عليه هو السيد محمود شكري آلوسي زاده المدرس ببغداد ابن عبد الله ابن شهاب الدين محمود بن عبد الله الآلوسي زادة ، المفتي ببغداد بعد المفتي الزهابي المتوفى ( حدود ـ ١٣١٥ وجده السيد محمود صاحب نشوة الشمول في رحلته إلى إسلامبول في (١٢٦٧) ويأتي المناظرات مع محمود شكري آلوسي زاده كما يأتي الرد على الرق المنشور للسيد محمود الآلوسي والظاهر أنه الجد يعني محمود المفتي بعد الزهابي.
( ٣٦٢ : الرد على ابن الإخشيد ) في الإمامة ، للشيخ السعيد أبي عبد الله محمد بن محمد بن النعمان المفيد المتوفى (٤١٣) ذكره النجاشي في فهرس كتبه.
( الرد على ابن التيمية ) في كتابه الموسوم بمنهاج السنة الذي كتبه نقضا على العلامة الحلي في كتابه منهاج الكرامة في إثبات الإمامة للسيد مهدي بن صالح الموسوي القزويني الكاظمي المعروف بالكيشوان المتوفى يوم الاثنين ثالث ذي القعدة (١٣٥٨) اسمه منهاج الشريعة يأتي ومر كتاب إكمال المنة في نقض منهاج السنة.
( ٣٦٣ : الرد على ابن جريح البغدادي ) الشاعر ، ويقال له ابن الرومي ، علي بن العباس بن جريح ، المتوفى (٢٨٣) للقاضي نعمان المصري صاحب دعائم الإسلام المتوفى (٣٦٣) ذكر في مقدمه كتابه الهمة المطبوع بمصر أخيرا.
( الرد على ابن جني ) في تعريضه لأبيات المتنبي للسيد الشريف المرتضى علم الهدى ، أبي القاسم علي بن الحسين بن موسى الموسوي المتوفى (٤٣٦) ذكره الشيخ الطوسي في فهرس تصانيفه بعنوان تتبع الأبيات.
( ٣٦٤ : الرد على ابن جني في الحكاية والمحكي ) أيضا للسيد المرتضى علم الهدى ذكره الشيخ في الفهرس بعنوان كتاب النقض على ابن جني.
( ٣٦٥ : الرد على ابن حجر العسقلاني ) وهو شهاب الدين أحمد بن علي المتوفى ٨٥٢ في إنكاره لصاحب الزمان (ع) وقوله :
ما آن للسرداب
أن يلد الذي |
|
صيرتموه بزعمكم
إنسانا |
فأجابه السيد جعفر الدارابي المعروف بالكشفي المتوفى (١٢٦٨) نظما وهو ضمن مجموعة من رسائل الكشفي ، رأيتها عند السيد المير عباس بن علي أكبر القمصري الكاشاني الحائري