الصفحه ٢٨ : حبّه هو لمولاه وعن الخوف من ذمّه إذا عصاه .
وممّا يبتلى به المخالط لهم أنّ اللّه
جلّ جلاله ورسوله
الصفحه ١٩ :
ومن سلك سبيلهم من أهل الاستقامة ، فهذا
كان كافيا لمن يريد تحصيل السلامة وسعادة الدنيا ويوم
الصفحه ٢٤ : ـ من حيث لا يشذّ مع
تفرّقهم في أكناف الأرض ـ أظهر من أن يخفى على من له أدنى مسكة من العقل ، وإن كان
الصفحه ٣٩ :
لما أشرنا إليه من أنّ طريق تحصيله
إنّما هو بالرجوع إلى أخبارهم عليهم السلام والتوفيق بين
الصفحه ٣٨ : اللّه جلّ جلاله في
التعليم وسلوك الصراط المستقيم ، ولا تكن مقلّدا لغلمان جدّك من العوام ، وذليلا
بين
الصفحه ٨ :
ومغيّر المتغيّرات ومقلّب الأوقات ،
وترى علوم سيدنا خاتم الأنبياء وعلوم من سلف من الأنبيا
الصفحه ١٧ : ، فإنّ إثمه أكبر من نفعه
» (١) .
قال السيد رحمه اللّه : « إنّني وجدت
مثال شيوخ المعتزلة ومثال الأنبيا
الصفحه ١٨ : عن المكان ، فهل يبقى شكّ في أنّ كلّ جسم حادث عند كلّ من له أدنى نظر يعتمد
عليه ؟ ! فكان ثبوت حدوث
الصفحه ٢٠ :
له ، وأنّه يستحق لأكثر من ذلك الجفاء ،
فكم رأينا ـ واللّه ـ يا ولدي عند هذه المقامات من فتوح
الصفحه ٣٤ :
وأنّه مطّلع عليك ، وأنّك كلّما تتقلّب
فيه من إحسانه إليك ، وأنّه صحبك منذ ابتداء إنشائك من
الصفحه ٣٦ :
والعوالي (١) من جملة مواهبه ، وكان
دخلها في رواية الشيخ عبد اللّه بن حماد الأنصاري أربعة
الصفحه ١ :
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
لا يختلف اثنان في أنّ ما قدّمه السيد
ابن طاوس رضوان اللّه عليه من
الصفحه ١٢ :
بمعرفته ، وكان وجه التعريف من جهة لا
يدركها الإنسان باجتهاده وهمّته فإنّه يعرف وقت المعرفة
الصفحه ٢٧ :
وراءيتهم (١) صاروا آلهة لك من دون
مولاك ، وافتضحت معه وهو يراك ، ووجدك تستهزئ به في مقدّس
الصفحه ٣٣ :
ثمّ اجتمع عندي من أشار إليّ أن أكون
حاكما بين المختلفين على عادة الفقهاء والعلماء من السلف