تأكل ، واسقه
مما تشرب ، ولا تقيد له قدماً ، ولا تغل له يداً ، فان أنا مت فاقتص منه ، بأن
تقتله وتضربه ضربة واحدة، ولا تحرقه بالنار، ولا تمثل بالرجل ، فإني سمعت جدك رسول
الله الله يقول : إياكم والمثلة ولو بالكلب العقور (١) ، الخير ..
٩٨٠٤ - كتاب مفتتح المقال : للشيخ حسن البلاغي النجفي ، ذكره في المستدرك في ترجمة الشيخ فخر الدين الطريحي صاحب المجمع (۲) وغيره ، والظاهر أنه قد أشرنا إليه في مطاوي هذا الكتاب .
۹۸۰۵ - کتاب مجال الرجال : للسيد العالم المتبحر الأديب السيد صدر الدين العاملي ، وله حاشية على رجال أبي علي أيضاً.
٩٨٠٦ - کتاب معاهد التنصيص : للسيد عبد الرحيم العباسي ، ولم أطلع على أزيد من ذا على حاله .
۹۸۰۷ - كتاب المسموعات : للسيد أبي البركات المشهدي ، من مشايخ قطب ، وسيأتي الإشارة إليه .
۹۸۰۸ - كتاب المستجاد من فعلات الأجواد : للمحسن بن علي التنوخي ، المعاصر للسيد المرتضى لها ، نسب الكتاب إليه صاحب فضائل السادات .
وحكى من كتابه حكاية تدل على إذهاب الفواحش من أهل بيت الرسول الله ظاهرة وباطنة .
ويظهر منها أيضاً نتيجه الإحسان إليهم وهي هذه :
حكاية طريفة عن ابن عمر ، قال : رأى إسحاق بن إبراهيم الظاهري
(١) مستدرك الوسائل ۳ ۲۵۹ باب ۵۱
(۲) خاتمة مستدرك الوسائل ٢ : ٧٥