كشف الأستار (ج
٧
شيعة إثنا عشریه است ، گذشته از مقام فقاهت در علم شریف حدیث واحاطه تام برا أخبار و آثار و معرفت أحوال رجال از شعب شیعه اهل سنت وجماعت أولين شخص إماميه است قولاً مطلقاً ، و در فن كلام لا سيما مبحث امامت که از صدر اسلام تاكنون ما بين ما دو فرقه بزرگ ازین ملت میمون معنون گردیده صاحب مقامی مشهود است و موقفى بين المسلمين مشهور .
ثم أخذ في مدح عبقاته، وبيان مناقبه ، ودرجاته ، وخزانة كتبه .
والحاصل : أن هذا الكتاب لم يكتب مثله في السلف والخلف ، وهو في الرد على باب الإمامة من التحفة للشاه عبد العزيز الدهلوي .
وكان قد أنكر جملة من الأحاديث الواردة في إمامة الأمير الله ، فحاول صاحب الكتاب الشريف - عليه الرحمة والرضوان - أن يثبت تواتر كل واحد من تلك الأخبار عن كتب أهل السنة، فيورد الخبر، ويذكر الصحابة والتابعين وتبع التابعين ، الذين قد رووه ، وما ورد في توثيقهم عن رجال العامة ، ، ثم ثم أسماء المحدثين المخرجين له على ترتيب القرون والطبقات ، مع إثبات اعتبارهم من كتب القوم بما لم يسبقه أحد .
وما بلغنا من مجلداته الفخام .
مجلد في حديث الطير .
و آخران : في حديث الغدير .
ورابع : في الولاية .
و خامس : في مدينة العلم ...
و سادس : في حديث التشبيه .
وسابع : في حديث الثقلين ...