الصفحه ٦١ :
في داود بن كثير
الرقي ، ويستند إليه الشيخ ويذكره مترحماً (١)
، وفي أصل الرجال : ويستفاد من كلام
الصفحه ٧٠ :
فالظاهر أنه مما لا
ريب فيه لاعتماد كثير من كبراء المحدثين على كتبه ، مثل الكليني و من تأخّر عنه
الصفحه ٧٦ :
داود (١)
.
وفي الرجال الكبير صحيح رواية ابن داود
عنه دون ابن حاتم القزويني كما أظره في الخلاصة
الصفحه ١٠١ : كل من به يعتمد ، وهذا الكتاب العالي الأساس في تنقيح عمد مسائل
الاُصول بالأحكام من دون وهم وقياس
الصفحه ١٢٤ : إلا في مادة رجل يكون في عليا درجة الوثاقة وفي قصيا مرتبة
العدالة بل المأخوذ في الفقاهة ليس إلا الوثاقة
الصفحه ٢٠١ :
في حدود سنة ثمانٍ
ومائتين بعد الألف ، وهو قد جاوز التسعين ، ودفن في الرواق الشرقي المطهّر قريباً
الصفحه ٢٠٧ :
ولهذا يوجد في كتاب
ابن داود توثیق بعض الرجال نقلاً عن النجاشي ، وليس ذلك مذكوراً أبداً في
صريح
الصفحه ٢٣٤ :
الكراجكي في كتاب
الفهرست : أنه صنف مائتين وعشرين كتاباً بقم والرى (١)
، إنتهى ، ويروي هذا الشيخ
الصفحه ٢٦٣ :
يظهر ذلك من ذكر
الطريق إليه ، ولذلك نظائر كثيرة في تراجم الأصحاب ، وهذا الرجل غير مذكور في
خاتمة
الصفحه ٢٦٥ : عليهمالسلام
، ثقة ثقة ، له كتاب يرويه عدّة من أصحابنا (٢)
، ثم ذكر طريقه .
وهو المُبشَّر بالجنة كما في حديث
الصفحه ٢٨١ :
وهو أول من هذب الفقه واستعمل النظر
وفتق البحث عن الاُصول والفروع في ابتداء الغيبة الكبرى ، وبعده
الصفحه ٣٠٨ :
کتاب ، رواه عنه
الحسن بن محبوب (١)
، وذكر إسناده إليه .
والرجاليون استفادوا منهما الاتحاد في
الصفحه ٣٣٣ : .
وقد يطلق الديلمي على أبي شجاع شيرويه
بن شهردار صاحب کتاب فردوس الأخبار ، قيل : إنه ذكر فيه أنه أورد
الصفحه ٣٥٨ :
وإنها تنقسم إلى خمسة
وعشرين قسماً ، وما أقصر فيه (١)
، إلى آخر ما قدّمناه من ذكر الأئمة الاثني
الصفحه ٣٧٠ :
ماذا تَرَى في اسمِ ذا الصبي
قال : فجاء شيء يدبُّ على الأرض كالسحاب
، حتى حصل في صدر أبي طالب