الصفحه ٨٥ :
في ثبوت الغلو وفساد
المذهب بمجرد رمي علماء الرجال إليهما من دون ظهور الحال ، كما أشرنا إليه في
الصفحه ١٢٠ :
وعامتها متلقاة
بالقبول عند الفحول ، بل وربما ترجيح روايته على روايات العدول ، منها في باب
التيمم
الصفحه ١٥٤ :
١٩٨
ـ کتاب أحمد بن شاذان : الذي ينقل عنه السيد
بن طاووس في كتاب الإِقبال في أعمال ليلة عرفة من ذي
الصفحه ٢٦٤ : كتابه وكونه صاحب أصل كما في الفهرست صريحاً ، وفى النجاشي :
استقراء رواية الثقتين الجليلين عنه كابن أبي
الصفحه ٢٩٠ :
الله أنه كان سنة ست
وخمسين ، وعليها يرتفع التناقض بين التأريخين .
٣٦١
ـ كتاب المبسوط في عمل
الصفحه ٢٩١ : كما في النجاشي : قميّ كثير الحديث ـ ثم ذكر كتابه الشريف وقال ـ وقيل
: أنه غلا في آخر عمره (١)
، وأسند
الصفحه ٣٥٠ :
في فهرسته : له كتاب (١)
. وفي أصحاب الباقر من رجاله : ابن أحمد المنقري ، ثم في أصحاب الكاظم بعد
الصفحه ٤ :
فإنّهم كانوا من ابناء الزمان ، و
عاشورا في هذا الدهر الخوّان ، و سلكوا مسالك الرحمن ، وافتتنوا
الصفحه ١٦٦ :
أحدهما بالصفة
المذكورة ، و في اُخرى بعنوان : بسطام : بن سابور ، له كتاب (١)
، وذكر طريقه إليه
الصفحه ٢٠٦ :
وتتميم لها بحسبانه ،
وسمّاه أحسن الوديعة ، واثبت في جملة مصنفّات عمّه العظيم الشأن كتاباً آخر
الصفحه ٢١٢ :
في تقريب ابن حجر ـ
كما أشار إليه السيد في المنهج ـ في غير محله ، والله أعلم بحقيقة الحال.
٢٨٠
الصفحه ٢١٦ :
واختلفت كلمة الجماعة
في توثيقه . فمنهم من تأمل في ذلك ، مع أنه قد ورد في كتاب النجاشي في ترجمته
الصفحه ٢٦٦ :
في الحديث الأول (١)
، وفي الحديث الخامس (٢)
، وفي الاستبصار في باب أول وقت الظهر والعصر في الحديث
الصفحه ٣٠٩ : (٣) أبو عبد الله عليهالسلام فجاراه في شيء (٤)
، فقال : ليس هو كذلك ثلاث مرات ، ثم قال عليهالسلام
: أترى
الصفحه ٣١٣ :
ظريف ضعيفٌ في
الفهرست (١)
، وإلى الحسن بن ظريف صحيح في التهذيب في باب الحيض من أبواب الزيادات في