الصفحه ١٣٣ :
الله ، وقصده القربة
فيما تولّاه (١)
.
وكتابه هذا أكثر أحاديثه في العبادات،
كما يستفاد من
الصفحه ٢٢٤ :
أعمال شهر رمضان
للسيد الجليل علي بن طاووس في الفصل الثاني من الباب الرابع لهذا الشيخ المعظم
الصفحه ١٣ :
و في نهج البلاغة في آخر كلام له عليهالسلام في ذم اختلاف
العلماء في الفتيا : « ألا و أنّ القرآن
الصفحه ١٥٥ : (١)
. وممن نقل هذه الحكاية معتقداً بصحتها هو صاحب كتاب النجم الثاقب في قصة الذين
تشرفوا برؤيته في غيبته
الصفحه ٢٢٩ : .
ويوجد في الخرائج رواية شريفة متعلقة
بهذا الشيخ في باب معاجز المهدي ـ عجل الله تعالى فرجه ـ قد عين فيها
الصفحه ٣٠٢ :
رحمهالله
القول باتحادهما (١)
وقد تقدم في ابن الصيقل ما يفيدك في المقام .
٣٧٣
ـ أرجوزة في نظم
الصفحه ١١٠ :
عليه النقصان ، كما
أن الأمر في سائر الشهور كذلك في الأزمان .
ونحن بحمد الله وتوفيقه إن ساعدنا
الصفحه ١٤٦ :
التعميم ، ولا بأس
تقييده بالإِيمان، وقد وجدت في فهرست مؤلّفات شيحا المفيد مسألة وجوب الجنة لمن
الصفحه ٢٢٣ :
ثقة مصنّف، في رجال
ابن داود (١)
؛ ولم أجده في فيمن لم يرو عن الأئمّة عليهمالسلام
كما في منهج
الصفحه ٢٤٠ : عنه أحمد بن محمّد بن سعيد الشهير بابن عقدة ، وقالوا في حقه : يقال له :
جعفر بن عبد الله المحمدي
الصفحه ٢٧٤ :
الأول
: ما في النجاشي : ثقة ، روى عن أبي جعفر
وأبي عبدالله وأبي الحسن عليهمالسلام
، وابناه الحسن
الصفحه ٣٢٦ :
فيه ، وكذا إلى أحمد
بن عايذ وإلى غيرهما فلاحظ هذا ، مضافاً إلى ما في المسالك في كتاب التدبير عند
الصفحه ٣٥٢ :
مذكور برواية ثوير ،
وفيه كيفية مجيء عمرو بن ذر وابن قيس الماصر والصلت ابن بهرام عند الباقر
الصفحه ٢٥ : لهم
، واحتمال أن يكون الكتاب الذي وصل إليه فيه دعاء ، أو يكون من الكتب التي أدعية
أبيه فيها محفوظة
الصفحه ٦٨ :
وهذا الكتاب كان مسمّى بزبدة البيان في
شرح آيات أحكام القرآن ، لكن لمّا سمّاه بهذا الاسم هذا الشيخ