الصفحه ٣٥٩ : إسحاق السفاقسي النّحوي الملّقب بالقيسي
، لكن الأول منهما مما لا يقاس به الثاني في الاعتماد والقبول
الصفحه ١٨٠ :
يحامون في يوم الجمل
عن عائشة ، ويأخذون بخطام ناقتها ، ويقتلون دونها ، ولهم في هذه الواقعة مقاساة
الصفحه ٤٤١ : ، والنجاشي ذكر له طريقين آخرين ، وقال : إنّ كتابه سبعون ومائة حديث أو
نحوها (١) ، وكذا الشيخ في
الفهرست ذكر
الصفحه ٥١ : بأبي العباس
المذكور في كلام النجاشي أحمد بن يحيى النحوي المعروف بثعلب ، ويمكن كونه المبرد ،
فإنه يكنّى
الصفحه ١٢٦ : لصاحب المجالس
الإِمام المتبحر القاضي ثور الله التستري نحو اشتباه في ترجمته كلام النجاشي في
مجالسه حيث
الصفحه ١٥٧ : وتبحّره في العلوم
بالإِتفاق ، شيخ مشايخ هذه الأعصار واُستاذ العلماء الأعاظم الأقا ميرزا محمد هاشم
الصفحه ٤٠٦ : في كتابه ، وعني به عليّاً نحو قوله : ( وَيُحَذِّرُكُمُ
اللَّهُ نَفْسَهُ ) (٢)
قال الرضا عليهالسلام
الصفحه ٤١٢ :
الهند كبكر ، قال :
يقرؤون في كتب عندهم فيها ذكر رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وذكر فيها أن ناصره
الصفحه ٣٥٣ :
عدم اختصاص ذلك بمن
ذكر ، كما صرّح به . ولو صرح في الحاوي ، حيث قال : اعلم أن إطلاق الأصحاب لذكر
الصفحه ٣٥٧ : خالويه النّحوي اللّغوي ، كان في درجة أبي الطيب
اللّغوي المشهور ، أعني عبد الواحد بن علي الحلبي ، وكان
الصفحه ١٢٩ : الأجلاء
الثقات ، نحو علي بن فضّال ومن مائله من أجلّاء الرواة ، فإنه بلا شك من المقويات
، والأمر في المقام
الصفحه ١٥٨ : الرواندي المشهور في مطاوي الكتب ، وقد نقض عليه بكتب حسان ، وله من
الكتب المصنّفة نحو من مائة وأربعة عشر
الصفحه ١٦٥ : فيه ما لخضناه من كلامه ، وعدّ
الرجل من أصحاب الصادق عليهالسلام
في رجال الشيخ (٢)
.
٢١٣
ـ أصل بسطام
الصفحه ٣٩٦ : فيما نحن فيه : الظن
بالملزوم على النحو الثاني لا الأول كما لا يخفى ، فلا محذور .
هذا ، ثم لا يذهب
الصفحه ٢٨٥ :
اللحم ، ثم قال :
أترى هذا ؟ كان مثله في هذا الموضع من أبي عليهالسلام
(١) .
٣٥٥
ـ كتاب الأعمال