الصفحه ٢٨٤ :
الزراري في ذكر آل
أعين، قال رحمهالله
: وكان جدنا الأدنى الحسن بن جهم من خواص سيدنا أبي الحسن
الصفحه ٢٨٨ :
الحديث الثالث (١)
، وفي الاستبصار في باب من ترحل من منى قبل أن يحلق في الحديث (٢)
الآخر
الصفحه ٣١٠ :
وقد ذكر هذا الكتاب بخصوصه الشيخ الجليل
أبو غالب الزراري في رسالته فقال : كتاب ما يبتلي به المؤمن
الصفحه ٣٢٣ : .
وبالجملة هذا الكتاب الشريف غير كتابه
الآخر الموسوم بالكامل البهائي الموجود في هذه الأزمنة بحمد الله ومننه
الصفحه ٣٤١ : ، والشر بخذلان الله ، وكلّ سابق في علم
الله .
وفي التوحيد والعيون والأمالي ، بإسناد
شريف عن الرضا
الصفحه ٣٤٣ :
غير مدافعة ، صنّف في
كل علم كتباً ، وأتاه الله من كلّ شيء سبباً .
فالأولى أن نقتصر على ما ذكره
الصفحه ٣٦٤ : صحّافاً ، فيقال :
الصحّاف ، كان ثقة ، قليل الحديث ، له هذا الكتاب كما في رجال النجاشي ، وروى عن
شيخه
الصفحه ٣٧٣ : ليهون عليها ضغطة القبر (١)
، هذا .
وأما إسلام أبي طالب فهو المتفق عليه
بين الشيعة ، وقد اختلف فيه
الصفحه ٣٨٠ :
سرّه في إصداره
وإيراده ، ومليّن عرائك (١)
أضداده ، وأبو أولاده ، وواسطة قلادة الفتوة ، ونقطة
الصفحه ٤٠٤ : ، توفي رحمهالله
في ثامن عشر شهر صفر سنة ١٣٠٦ ودفن في حسينيّة غفر انمآب
بلكهنو ، بالجملة هذا الكتاب
الصفحه ٤١٨ : )
(٢)
، وقرىء مثله في رواية جابر (٣)
.
أبو بكر الشيرازي في كتابه بالإِسناد عن
شعبة، عن قتادة قال : سمعت
الصفحه ٤١٩ :
الشديد الجري ،
والشديد من كل شيء (١)
، ثم ذكر الوجوه التي مرّت في رواية جابر .
ثم قال : وقيل
الصفحه ٤٤٢ :
إنه ولي الاجابة وعلى
كل شيء قدير ، فاغتنمه وكن من الشاكرين ، وهو هذا :
روى ثقة الإسلام في روضة
الصفحه ٤٤٩ : المذكورة في التحرير أظهر
من عبارة الكشي في التعدد إلى أن قال ـ ويؤيد اتحاد مولى غني مع الفزاري أنّ غني
حي
الصفحه ٤٩٥ : بن
محمّد الأسدي المزخرف الحجال ، الّذي قال فيه النجاشي : ثقة ثقة ، ثبت (٢)
، وأبو يزيد كنية لفرقد