الصفحه ١٥٠ : بن علي القيسي الشامي :
ذكر النجاشي في ترجمته ناسباً إليه الكتاب ، وراوياً . عنه عن مشايخه الأجلّا
الصفحه ١٥٢ :
ولسان النجاشى أيضاً سالم عن ذلك الخطاب
في كتابه المستطاب ، الّا أنه قال : أكثر كتابه عن إسماعيل
الصفحه ١٦٤ : حُجّةً في
أرضه يُسألُ عن شيءٍ فيقول : لا أدري ، فلزم بُريهةُ أبا عبد الله عليهالسلام حتى مات أبو عبد
الصفحه ١٧٠ : ، ذكره العلامة في الإِيضاح ، وأمثال ذلك كثير (٥)
. إلى آخر ما أفاده في هذا الباب .
وهذا البناء المتين
الصفحه ١٧٥ :
وقال في حقه : كوفي ،
له كتاب (١)
، ثم ذكر طريقه إلى كتابه ، ولم يتعرض مادّته بشيء من المدح والقدح
الصفحه ١٩١ : إلى مظانّها ، ومن جملة كتبه المقدّسة
وصحفه المطهّرة لالغلا التي تناسب الباب وهي في نعت كماله آيات
الصفحه ١٩٥ :
وقد ردّ عليه جماعة كثيرة من علمائنا
الأعلام ، والمهرة العظام من أهل تلك البلدة في مجلّدات كبار
الصفحه ٢١٧ :
جملتها الوثاقة
والضابطية والتثبيث بمثل هذه المذكورات ، غاية الأمر أنهم يفنّنون في طي التراجم
الصفحه ٢١٩ :
النسبة ، وتضعيفات
الغضائري ـ كما صرّحوا بذلك مهرة هذا الفن ـ مقدوحة ، المسارعته في ذلك ، وعجلته
الصفحه ٢٣٦ :
ضعيفهم ، وأن يشهد
حيّهم جنازة ميّتهم ، وأن يتلاقوا في بيوتهم ، فإنّ لقاء بعضهم بعضاً في بيوتهم
الصفحه ٢٣٧ : عليهالسلام ، وله كتابٌ كما في
النحاشي والفهرست ، والله العالم .
٣٠٦
ـ أصل جعفر بن محمد الآدمي :
وهذا الشيخ
الصفحه ٢٤٨ : إلينا ، إلّا أنا استفدنا
ذلك من الفائدة الثالثة من خاتمة المستدرك في ترجمة الشهيد ، وهذه صورة ما أفاده
الصفحه ٢٥٥ :
وسائر العلماء من هذه
الطبقة .
وصار في أواخر عمره من القاطنين بارض
طهران حتى أدركة الأجل المحتوم
الصفحه ٢٧٥ : في كلامه
فوائد منها : كون حذيفة جليلاً صحيح الحديث ، موثوقاً به ، ومنها : أن الأخبار
التي نقلها
الصفحه ٢٧٦ : ابن الغضائري في ترجمته : من أنّ حديثه غير نقي ، يروي
الصحيح والسقيم ، وأمره ملتبس ، ويخرج شاهداً ، ولا