الصفحه ٤٩١ :
وترغيب الخلق في
اُمور الآخرة ، فاعرض بذلك كثير من الخلائق عن الدنيا ، وصارت تلك الآلة مغرزة بين
الصفحه ٤٩٢ :
الصابي ، وحديث
سليمان المروزي بما لا يوجد في غيرها ، وتاريخ فراغه منه سنة
١١٤٨ ، وهذا غير سميه
الصفحه ٥٠٦ : الشيخ المفيد في الإِرشاد
: وممن روى النصّ على الرضا علي بن موسى عليهماالسلام
بالإِمامة من أبيه
الصفحه ١٤ :
أصولهم ، لكي يقتدي
بها الغابرون من شيعتهم ، و يتعلمونها ويراجعونها في أحكام دينهم ، و قد حبس غبار
الصفحه ٥٢ :
أسباب الجرح وضعف
الحديث على رواية المتأخرين ، نعم هي أسباب المرجوحية معتبرة في مقامها كما أشرنا
الصفحه ٥٦ : (۱)
.
وضبط الدندان كما في الخلاصة بعد ذكره
باختلاف قليل : بالدال المهملة مرتين ، وقال : قال ابن الغضائري
الصفحه ٦٤ : ء الله في رزقه ولا يتّهمه في قضائه ،
ثم قال : رضيت يا احمد ؟ قلت : عن الله وعنكم أهل البيت (١)
. وفي آخر
الصفحه ٧٤ :
٩٢
ـ كتاب أخبار السيد : والظاهر أن هذا
الكتاب في أحوال السيد الحميري مادح آل الرسول ، وشاعر أهل
الصفحه ٧٥ :
ويوجد النقل عن كتابه
في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ؛ ومنهم الشاعر الأديب الماهر المشهور أبو
الصفحه ٨٣ :
يتبادر في الذهن
بدواً ، وإن كان نقل ذلك يوجب التطويل ، إلّا أن نفعه جليل وفائدته جميلة ، ولا
الصفحه ١٠٣ :
بن يوسف بن يعقوب الجعفي من كتابه وأصله في رجب سنة تسع ومائتين ، قال : حدثنا
الحسن بن علي بن بنت إلياس
الصفحه ١٠٥ :
١٣٩
ـ أصل أرطأة بن حبيب الأسدي :
وهو كما في رجال النجاشي : كوفي ثقة ، روى عن أبي عبد الله
الصفحه ١٠٦ :
وفي تعليقة الشهيد عليها
: قلت : قوله : أخو أسباط ، يقتضي كون أسباط أشهر منه ، مع إنه لم يذكره في
الصفحه ١١٩ :
الصادق عليهالسلام
، حيث أورده في رجاله بهذه الصورة : إسماعيل بن مسلم ، وهو ابن أبي زياد السكوني
الكوفي
الصفحه ١٣٠ : مع أنه أيضا لم يقدح في نفسه حتى في مقابل
النجاشي والشيخ .
وأما ما نقل عن بعضهم من رميهم الرجل