الصفحه ١٠٨ : ، روى عن أبي عبد الله عليهالسلام،
وهو من العامة ، وكان ثقة ذكروه في رجال أبي عبد الله عليهالسلام ، له
الصفحه ١١٥ : أتباعه في أول أمره عبيد الدهاقين بالبصرة ، استمالهم
إلى نفسه بـالـمـواعـيـد ، واستنقاذهم من أيدي ساداتهم
الصفحه ١٤٨ :
ـ أصل إلياس بن عمرو البجلي :
وهو كما في فهرست النجاشي وخلاصة العلامة : من أشياخ أصحاب أبي عبد الله
الصفحه ١٦٢ : الحبري ، وفي الإِيضاح بري بضم الباء وفتح الراء واسكان الياء المثناة (٢)
، وعلى أي حال ذكره الشيخ في
الصفحه ١٦٧ :
من أرباب الرجال ،
وإن كان قد عرفت منّا في سابق الأحوال أن ديدن الحاشي استفر على أن الرجل مهما
الصفحه ١٧٩ :
بقي الكلام في حسن حال صاحب العنوان أو
ذمّه ، قد عرفت من الخلاصة تضعيفه ، لكن أظهر المحقّق
الصفحه ٢١١ :
المحدثين المتقدمين ، مثل جامع الكليني وسائر الجوامع ، وكلما يطلق هذا اللفظ في
مطاوي كتبهم ، فمرادهم منه ذلك
الصفحه ٢٢٥ :
تراجم القوم بما
يطاق، والمنعقدة عليه خناصر أهل الإِسلام في البلاد المستحب التياسر في القبلة
فيها
الصفحه ٢٣٠ : هذا الكتاب حديثاً في كتابه المسمّى بفرحة
الغري ، وهذه صورته :
وذكر جعفر بن مُبشّر في كتابه في نسخةٍ
الصفحه ٢٤١ : إلى
ركن غير وثيق ، حافظين للشرائط المعتبرة في الرواية ، فظهر بهذا البيان أن طريق
الفهرست أيضاً لا يقصر
الصفحه ٢٤٤ :
الآية : ( أَصْلُهَا
ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ )
(١) قال : ( أَصْلُهَا
)
: رسول الله
الصفحه ٢٤٥ :
٣١١
ـ أصل جعفر بن محمّد بن يونس :
قال الشيخ في الفهرست بعد ترجمته : له كتاب (١)
، وذكر طريقه إليه
الصفحه ٢٥٠ :
والكمرئي المولد ،
محشي شرح اللّمعة ، والمنتهي إليه رئاسة الإِمامية في فنونها في إصفهان علماً
الصفحه ٢٥٣ :
الله ، ما قلت خلاف الحق ، ومن ضاع حقّه وماله بسبب تدقيقي في الشهود وعدم ثبوت
الحكم بشهادتهم وكان الحقّ
الصفحه ٢٦١ :
لا تعطهم فإنّهم
كفّار مشركون زنادقة (١)
، وظاهر (وجدت في كتابه) أن الكتاب تصنيف له.
وفي