الصفحه ٣٧٠ : الإِمامة : وهو كما ذكره النجاشي لأبي علي الحسن بن محمّد النهاوندي
متكلّم جيد الكلام ، وله كتب ، ومنها هذا
الصفحه ٤٢١ :
وينبغي
أن نقتصر في المقام على ما ذكرنا من شرفه وجماله .
وأما
علمه وزهده وسخاؤه وعبادته
الصفحه ١٧٧ : درجته وحشره مع من يتولّاه من الأئمة المعصومين ( ١ ) ، وكانت وفاته كما عن
تاريخ ابن خلكان سنة ثلاثين
الصفحه ١٧٠ :
خلكان
، وقال في حقه بنقل بعض الأعيان ، أنه يذكر فيه فضائل علي بن ابي طالب عليه السلام
، ويثبت
الصفحه ١٢٦ :
من
شروحها المشهورة مثل شرح الشيخ علي المحقّق ، وشرح الشيخ إبراهيم ، القطيفي ، وشرح
الشهيد
الصفحه ٥٤٤ : أبواب المعاجز والفضائل والمزار وله فيها من الرواية ما
لا يحصى ، لم تر خبراً غير سديد عند أهل السداد
الصفحه ١٦٣ : الأحاديث
الدالة على المناقب الجليلة والفضائل العظيمة بحيث لا تصل إلى حد ما ورد النهي عنهم
، من قولهم
الصفحه ٥٢٣ :
وقد
استدل بهذا المدّعى على وجوه منها : أنّه سُئل لم يهجر الناس علياً عليه السلام وقربه
من رسول
الصفحه ١٢٢ :
، فأكرمهم وآمنهم وسلّم بلادهم من النهب والغارة .
ثمّ
قال : إنّ الفاضل المؤرخ المعاصر صاحب ناسخ التواريخ
الصفحه ٣٥٨ : فضائل أمير المؤمنين وتفضيله على سائر الأصحاب ، وهو من
جملة مؤلّفات هذا المتكلم الناصر للدين بلسانه
الصفحه ٣٥٢ : علي بن أبي حمزة ، له كتاب الدلائل وكتاب فضائل القرآن ، أخبرنا بهما أحمد
بن عبدون عن الأنباري عن أحمد
الصفحه ٤١ : ، و العروة الوثقى
، و الدرجة العليا ، و الشفاء الأشفى ، و الفضيلة الكبرى ، و السعادة العظمى ، من
استضاء به
الصفحه ٢٨٦ :
ثم
شيخ الإِسلام فيه ، فاضلٌ أحاط بافق الفضيلة ، ولم يجعل لأحدٍ منها دقيقة ولا ثانية
، واستوى
الصفحه ٣١٨ :
الزراري
في ذكر آل أعين، قال رحمه الله : وكان جدنا الأدنى الحسن بن جهم من خواص سيدنا أبي
الحسن
الصفحه ٣٩ : – بتوفيق الله و منّه – نبدأ بذكر القرآن العظيم ، تيمناً و تبركاً بتقدمته و
مستضيئاً بنوره وضوئه ، تبعاً