الصفحه ٧٣ :
التتبع في الكتب وكان عنده كتب كثيرة جداً واكثرها من الكتب الغربية اللطيفة
المعتبرة . وسماعي أنه قدس سره
الصفحه ٣٦ : بن جبير ، أن حين تأليفه هذا الكتاب كان حاضراً عنده
ألف كتاب من كتب الاُصول .
و
في كتاب المناقب
الصفحه ١٩١ : ، وهو الرواندي المشهور في مطاوي الكتب ، وقد نقض عليه
بكتب حسان ، وله من الكتب المصنّفة نحو من مائة
الصفحه ٤٩٣ : وثلاثمائة ( ٢ ) ، وذكر الطريق إلى كتبه .
وقال
أبو غالب الزراري في رسالته إلى ولده : وسمعت من حميد بن زياد
الصفحه ٣٨٠ : : وهو لهذا البحر الطمطام ، واليمّ الزاخر بلا كلام ، كتبه الأولاد
زهرة من ساداتنا الكرام ، معروفة
الصفحه ٢٤ :
آثارة
العلمية
سمح
وجاد قلمه الجوال و مكتابه السيال ويراعه القوية بعدة كتب و رسائل ، منها
الصفحه ١٧٤ : بالسيف على الرأس أهون من ميتةٍ على الفراش ، إنتهى ( ١ ) .
ولهذه
النكتة الشريفة أدرجنا كتبه في تلك
الصفحه ٢٦٤ : ( ٦ ) .
٢٩٨ – أصل جعفر بن مبشر : لم أجد ذلك في الكتب الحاضرة عندي من الكتب
الرجالية ، غير ما يظهر من النجاشي
الصفحه ١٥٤ :
أحاديثه وثوقاً بما عرف من ثقته – إلى أن قال : – وقال شيخنا أبو جعفر رحمه الله في
مواضع من كتبه : إن
الصفحه ٢٨ : ضِنّه بعض أصحابه به ، حتى أنّ منهم من لا يسمح برؤية ما
عنده من كتب !
و
مع هذا فإنّ قافلة المفهرسين لم
الصفحه ٤٣٢ : ونعوته العلية مذكورة في كتب أرباب الفن ، لا نطيل بذكرها ، لأنه
أشهر من أن يذكر .
قرأ
على الشهيد الثاني
الصفحه ٢٣١ : ، والمذكور في كلام العلّامة النوري كتابتها محدودة في خمسين ألف بيت
( ٣ ) ، فعلى هذا تكون من الكتب الكبار
الصفحه ٤٦ :
باسم
مخصوص بل يطلق في كتب الرجال بأن فلاناً له كتاب أو أصل ، فذكرت هذا القسم من
الكتب في باب
الصفحه ٣٠٠ : الفقيه إليه في صحيح ، إنتهى ( ٥ ) .
والغرض
من ذكر هذه الكلمات أنّ الناظر إلى كتب الرجال لا يسارع إلى
الصفحه ٣٢٩ : محمّد صلّى الله
عليه وآله فقد أبدع ، لأنا لم نجده في شيءٍ من كتب الصلاة خلا حديثاً واحداً في كتاب
القاسم