الصفحه ٢٠٥ : مما يرقص الإنسان ويطربه ، وليس يفي بوصفها الكلام في هذا المقام ، فكلّها
أزين من عروس ، وأنضد من لبوس
الصفحه ٢٠٩ : لا ينافي كونه عليهالسلام
أفضل من الخضر عليهالسلام
، كما أن الملائكة يبعثهم الله لتعليم أنبيائه
الصفحه ٢٤٢ : تضعيف النجاشي ، فالظاهر أنه
مأخوذٌ من كلام ابن الغضائري كما يشهد بذلك نقل كلامه للتأييد ، وتضعيفه إن كان
الصفحه ٤٤٤ :
الحديث الشريف .
ولولا في هذا الكتاب إلّا هذا المبارك
من الخطاب لكفى به فضلًا وشرفاً ، وأرجوا أن
الصفحه ١٤٩ :
يقصر ذكره عن الوثافة
، بل يكون أعلى منها ، حيث قال : شيخ من أصحاب أبي عبد الله ، متحقّق بهذا
الصفحه ٢٤٥ : ، وعدّه الشيخ في رجاله من أصحاب الجواد والهادي عليهماالسلام ، وفي الأول : جعفر
بن محمّد بن يونس ثقة
الصفحه ٣٦٧ :
مسلم عنه به (١)
، وفي الكشي بعد عدّ الحسين بن علوان مع جماعة : هؤلاء من رجال العامة ، إلّا أنّ
الصفحه ٣٧٨ : )
،
__________________
(١) العفر : التراب .
(منه قده) .
(٢) معفرين ممرغين في
العفر : وهو التراب ، كشف الغمة . (منه قده
الصفحه ٢٣ : بيع المسلمين ولا عتقهم من
رق العبودية ولا أعتقوه ، ويحتمل أن يكون ابن العلم ، كما قال الشاعر
الصفحه ٣٠ :
الفرائض و العقار
فأعطاهم ، فباعوا الدين بالدنيا ، وإنا رضينا بالآخره من الدنيا ، وبالعراق من
الصفحه ٥٤ :
٥٠ـ
كتاب الإِمامة : لأحمد بن إسماعيل
الفقيه ، قال الشيخ في باب من لم يرو عنهم عليهمالسلام
: أحمد
الصفحه ٩٦ :
شرحيهما ، إلّا أنّ
شرح الشهاب يسمّى بخلاصة التنقيح في مذهب الحق الصحيح ، وتأريخ الفراغ منه كما
الصفحه ١٠٣ :
بن يوسف بن يعقوب الجعفي من كتابه وأصله في رجب سنة تسع ومائتين ، قال : حدثنا
الحسن بن علي بن بنت إلياس
الصفحه ١٢٤ :
إثبات وثاقته ، بل
المستفاد من قول الرجاليين حيث عدّوه من الفقهاء الأجلّاء المعروف البيت من الشيعة
الصفحه ١٤٣ : الحافظ .
اعلم أنّ كثيراً من المحدثين من العامة
والخاصة يلقبون بهذا اللقب ، كالحافظ أحمد بن محمّد