الصفحه ٣١١ : في كتبه الثلاثين ، وكان شريك
أخيه في جميع رجاله إلّا في زرعة بن مهران (١)
الحضرمي وفضالة بن أيوب
الصفحه ٣٦٢ :
علي بن محمّد بن يوسف
بن مهجور الفارسي ، الذّي ذكر النجاشي في حقّه أنه شيخ من أصحابنا ، ثقة ، سمع
الصفحه ٤٣٢ : (١)
.
وفي التعليقة : في العيون بإسناده إلى
ابن مسروق قال : دخل على الرضا عليهالسلام
جماعة من الواقفة منهم
الصفحه ٤٤٠ : عليهالسلام « الله الملك » (١)
.
وفيه مواضع تشهد بتشيعه ، وأصرح منه ما
رواه الشيخ في التهذيب والصدوق في
الصفحه ٣١٥ :
بن الحسن مع أنه مرّ عنهما ما مرّ في أحمد بن محمد بن خالد ، ورواه أحمد بن محمّد
بن عيسى مع أنه صدر منه
الصفحه ٤٣٠ : الاتحاد على بعد ، وكونه أخاه وهو الأقرب ، وفي كتب الأخبار ورد
كلاهما (١)
، إنتهى .
٥٢٥
ـ أصل الحسين بن
الصفحه ٣٨١ : ، ربّ الحجي ، بعيد المدى ، ممتطي صهوة (٦)
العلى ، مستند الفتوى ، مشوى التقى ، نديد (٧)
هارون من موسى
الصفحه ٤٢٥ : (٤)
قال صلىاللهعليهوآله
: ما كنت أحسبك إلّا من غير اُولي الإِربة من الرجال ، ثم نفاه إلى خاخ (٥)
، وقال
الصفحه ٢٣٣ :
وهذا الشيخ معاصرٌ للشيخ الطوسي كما
يظهر من الآمل ، يروي عن حملة من فقهاء الطائفة الذين هم أوتاد
الصفحه ١١٩ :
الشعيري ، واتفقت
كلمات الأعلام من الشيخ والنجاشي والمعالم على ذلك ، ويظهر من الشيخ أنه من أصحاب
الصفحه ٢٥٣ :
روى أنه رحمهالله
ـ لما أراد سفر الحج (١)
ـ ذهب إلى الجامع ورقى إلى ذروة المنبر ، وكان من جملة ما
الصفحه ٣٨٢ :
كيون (١)
اقدام هممه ، واخضرت ربی (٢)
الأماني من ديم (٣)
كرَمه .
نعم هو : أبو الحسن ، القليل
الصفحه ٤٢٣ : عبد الله الشاعر الأديب (٢)
، له هذا الكتاب .
وينبغي أن أذكر في هذا المقام مثلاً من
أمثال العرب ذكره
الصفحه ٣٢ : ، لا تزوجوا الحسن فإنه مطلاق ، فقام رجل من همدان ، فقال : بلى
والله لنزوجنّه وهو ابن رسول الله وابن
الصفحه ١٩٤ : الأيام والليالي ، مختار الرجال من بين الاعلام ووجيزتهم، وتراجمة
أرباب المقال بحق اليقين وطريقتهم ، زاد