الصفحه ٣٣٢ :
معتمدين عليه ،
والمجلّد الثاني منه مخصوص بأخبار المناقب ، يوجد النقل عنه في كتب سيّدنا
الجزائري
الصفحه ٤٨٤ : أربعة آلاف . من أصحاب الصادق عليهالسلام ، والموجود منهم في
جميع كتب الرجال والحديث لا يبلغون ثلاثة آلاف
الصفحه ٤٨٩ :
ويقال : أنه كان من جملة أصحابه أيضاً ،
وله الرواية عنه في كتب أصحابنا المتدينين (١)
، كما في
الصفحه ٢٢ : فيه الكتب ، و قد سبق أن نقل المؤلف عن أبي
المعالي الجويني أن جامعاً جمع طرقه في أكثر من ٢٨ مجلداً
الصفحه ٣٤ :
وغيره ، له كتاب (١)
، وطريقه إليه مذكورة في كلامه ، وعبارة العلامة في الخلاصة تقرب من ذلك بزيادة
الصفحه ٨٥ :
في ثبوت الغلو وفساد
المذهب بمجرد رمي علماء الرجال إليهما من دون ظهور الحال ، كما أشرنا إليه في
الصفحه ١٩٣ :
هذا البحر الشاهر ،
واستفاد منه حتى صار مثله بل عينه ، وليس فوقه شي بل ليس كمثله شيء .
ومنهم
الصفحه ٢٠٧ : كلامه وتصريح أقواله .
الثالث : ما يوجد في كتب العامة وتراجمهم من
ذكرهم الرجل ، فتارةً يقولون في مادته
الصفحه ٣٦٩ : ء (۲) ، ولم أطلع على أزيد
من ذلك ، لا في حال المؤلف ، ولا في كتابه في الكتب المعروفة بين أرباب الفن
الصفحه ٥٦ : الغير وفيه إشعار
بتأمل فيه ، مع أن الغضائري مع كثرة الرمي لم يرمه به ، فتأمل ، وحديثه في كتب الأخبار
الصفحه ٩٣ : .
وقال : إنه تكلم في ذلك التفسير على
وجوه الآيات الناسخة والمنسوخة أيضاً ، ولكن أفرد منه تلك الرسالة
الصفحه ٢١٣ : وحملة
الشريعة ، وتلقي العلماء منه ، وبذل الجهد وتحمل المشاق ، وشد الرحال في البلاد ،
وجمع الكتب في
الصفحه ٣٢٥ : الشيخ عيناً من عيون هذه الطائفة ، وله كتب (١)
، ثم ذكر الطريق إليها .
وفي التعليقة : وقوله : واسمع بعد
الصفحه ٣٣١ : ء تلامذته : وكتاب الأنوار للشيخ ابن الشيخ الطوسي ، ثم قال في
مقام تفضيل الكتب الّتي استدعى من اُستاذه أن
الصفحه ٤١٢ :
الهند كبكر ، قال :
يقرؤون في كتب عندهم فيها ذكر رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وذكر فيها أن ناصره