الصفحه ٣٤٠ : الصادق
اللا للمنصور : « لا تقبل في
ذي رحمك ، واهل الرعاية من أهل بيتك قول من حرم الله عليه الجنة ، ومأواه
الصفحه ٣٦١ : أخذ منها شيئاً وجب أن يرده ..
ولا يجوز أن يقام على الجاني حد
ولا قصاص في الحرم الا أن يكون جنى فيه
الصفحه ٣٦٣ : يمنع من السوق ولا يباع
ولا يطعم ولا يسقى . ولا يكلم فانه اذا فعل ذلك يوشك أن يخرج فيؤخذ . واذا جنى في
الصفحه ٣٦٤ : مما يلي الركن الذي فيه الحجر الاسود ؛ فان
تحت الحجر أربعة أنهار من الجنة ) (٥) .
ويحرم أكل
مال
الصفحه ٣٦٨ : » (٢) . وعن أبي جعفر
الله قال : « من ختم القرآن بمكة لم يمت حتى يرى رسول الله له ويرى
منزله من الجنة
الصفحه ٣٧٢ : لما أخذ ميثاق بني آدم دعا الحجر من الجنة فامره فالتقم الميثاق فهو يشهد
لمن وافاه بالموافاة (٢) . وورد
الصفحه ٣٧٥ : : « ان عنده نهر من انهار الجنة يلقى فيه اعمال العباد عند
كل خميس ) (۱). قال ابو عبدالله الا لمعاوية بن
الصفحه ٣٩١ : .
ويستحب
للضرورة أن يقف على المشعر الحرام ويطأه برجله ليستوجب بذلك وطي بحبوحة الجنة .
وحد المشعر
الحرام
الصفحه ٣٩٢ :
قولك : « اللهم رب
المشعر الحرام فك رقبتي من النار واوسع علي من رزقك الحلال وادرأ عني شر فسقه الجن
الصفحه ٤٠٣ :
جبرئيل بياقوتة من الجنة فأمرها على رأسه فتناثر شعره » (٢). وعن زرارة ( رضي الله عنه
) : ان رجلا من
اهل
الصفحه ٤٠٦ : الباب وتقول : المسكين على
بابك فتصدق عليه الجنة ) (٢) . وعن ابراهيم
بن ابي المحمود قال : رأيت ابا
الحسن
الصفحه ٤٠٩ : شفاعتي ومن وجبت له شفاعتي وجبت له الجنة ) (٣) .
ويستحب زيارة
النبي ﷺ ولو من بعيد والتسليم عليه والصلاة
الصفحه ٤١٤ : بين القبر والمنبر وان النبي ﷺ قال: ما بين قبرى و منبری روضة من رياض الجنة لان قبرها
بين القبر والمنبر
الصفحه ٤١٧ : الصادق
الا قال: الكوفة روضة من رياض الجنة فيها قبر نوح وابراهيم وقبور
ثلاثمائة بني وسبعين نبياً وستمائة
الصفحه ٤٢٣ : أحد من الجنات ويخلف
عليه اضعاف ما أنفق » (۳) .
ويستحب سكنى
الكوفة فورد : أنه أتى رجل أبا عبد الله