الصفحه ١٥٧ : بغير تقية ، ولا الفعل الكثير.
وصل »
ويجوز في
الصلاة البكاء لذكر جنة أو نار، أو من خشية الله بل هو
الصفحه ١٦٨ : ربه ، ووقوفه بين
يديه ، ورجوعه الى منزله في الجنة ، أو النار .
« فصل »
في صلاة
الايات »
تجب
الصفحه ١٧١ : بصغر او جنون ، او کفر ، او حيض ، او نفاس
ويحب الترتيب
كما فات ، ولا يجب على المغمى عليه قضاء ما افاق
الصفحه ١٩٣ : الجنة ) (۳) أو ( ترى له » ، وأن يكثر فيها من العبادة والدعاء والذكر، والاستغفار،
ويحييها بالعبادة
الصفحه ١٩٧ : قابل ، فان مات قبل ذلك
صار الى الجنة » (١) .
وعنه : « تصلى ليلة
عاشوراء أربع ركعات في كل ركعة الحمد
الصفحه ٢٠٣ : اغلظ ثيابك فصل فيهما ثم اجث على
ركبتيك فاصرخ الى الله ، وسله الجنة وتعوذ بالله من شر الذي تخافه ، واياك
الصفحه ٢٥٤ : ما معناه : اني صائم سلام عليك ليجيره الله تعالى من النار ويدخله
الجنة (٢) .
ويكره انشاد
الشعر ليلا
الصفحه ٢٥٩ : يا أبا محمد من اهل الجنة لا استثنى فيه ابدا، ولا أخاف ان يكتب
الله علي في يمينى اثماً، وان لهاتين
الصفحه ٢٩٥ : البر موكل به صالح والبر موکل به حمزه » (۲) وروى : « ان في
اخوانكم من الجن جنياً يسمى صالحاً يسيح في
الصفحه ٣٠٥ : فانه مكسبة للعداوة .
ويستحب استفادة الاخوان والاصدقاء
، فمن استفاد أخا في الله استفاد بيتاً في الجنة
الصفحه ٣٢٩ : ء فاحرقتهما وبقى هو (٢) . وقال ابو عبد
الله الا : ( أيما مؤمن كان بينه وبين مؤمن حجاب ضرب الله بينه وبين
الجنة
الصفحه ٣٣٣ : الاكانا
مخرجين من الاسلام ، ولم يكن لهما ولاية فايهما سبق الى كلام اخيه كان السابق الى
الجنة يوم الحساب
الصفحه ٣٣٥ : لم يجمع الله بينهما في الجنة ابداً، ومن اغتاب مؤمنا بما ليس فيه
فقد انقطعت (١) الوسائل الباب ١٥٠ من
الصفحه ٣٣٧ : سماعها ؛ فان سامع الغيبة أحد المغتابين الا أن ينصر أخاه، ويذب عنه
فيجب له الجنة حينئذ البتة، وينصره الله
الصفحه ٣٣٩ :
النميمة والمحاكاة ، وفي احاديث كثيرة : « ان الجنة حرام على النمام ق (١) الوسائل
البايب : من ابواب أحكام