الصفحه ٨٩ : : «یا بشیر این انت حسن العقيق الأحمر ،
والعقيق الاصفر ، والعقيق الابيض فانها ثلاثة جبال في الجنة. الى ان
الصفحه ٩١ : بالليل ، والتسمية عند خلع الثياب
لئلا يلبسها الجن ايضا، ولبس السراويل من قعود ويكره لبسها من قيام ومستقبل
الصفحه ٩٤ : الضرورة فيتنحى عن الجادة . وفي وادي
الشقرة ؛ فان فيها منازل الجن ، وبين القبور الا مع الحائل بينه وبينها
الصفحه ٩٦ : (٢).
ويستحب بناء
المسجد ولو كان صغيراً ( فمن بنى مسجداً كمفحص قطاة بني الله له بيتاً في الجنة» (۳). واقله نصب
الصفحه ١٠٠ : .
و [ يتأكد] الاكثار من
الصلاة في مسجد الرسول ﷺ ، وخصوصاً بين القبر، والمنبر ؛ فانه روضة من رياض
الجنة
الصفحه ١٠٣ : المساكين ، ويدعو بالمأثور ويقول : ( اللهم ادحر
عني مردة الجن والانس ، والشياطين ، وبارك لي في بنائي
الصفحه ١٠٩ : غول ، ولا صفر » : « الغول : احد الغيلان
، وهي جنس من الجن والشياطين ، كانت العرب تزعم أن الغول في
الصفحه ١١٧ : بالجمعة والمنافقين فاذا فعل ذلك فكانما
يعمل بعمل رسول الله له وكان جزاؤه وثوابه على الله الجنه
الصفحه ١٢٠ :
والتأثر ، والاتعاظ ، وسؤال الجنة ، والاستعاذه من النار
عند آيتيهما ، فان التفكر حياة قلب
الصفحه ١٢٢ : في
المكتوبة قبل أن ينام لم يزل في امان الله تعالى حتى يصبح ، وفي امانه يوم القيامة
حتى يدخل الجنة
الصفحه ١٣٣ : الا الله ايمانا وتصديقا ثم رفع رأسه » (۸) ولما اهبط
آدم الى الأرض بكى على الجنة مائتي سنة ثم انه سجد
الصفحه ١٣٦ : : « السلام عليكم ، الخطاب الى الانبياء، والأئمة ، والحفظة
، وجميع مسلمى الانس والجن . لئلا يقع تسليمه كاللغو
الصفحه ١٤٤ : ترضى كل من كان له عندى تبعة ، وأن تغفر لي
ذنوبي، وأن تدخلني الجنة برحمتك، فان عفوك عن الظالمين، وانا من
الصفحه ١٤٥ : سيئات ورفع له
عشر درجات في الجنان » (۲) .
ومن تذكر
نعمة ، وكان له مانع من السجود على الأرض لشكرها
الصفحه ١٥٥ : الهم (٢)، ومأة مرة : لا اله الا
الله وكذلك سبحان الله وسبع مرات اسئل الله الجنة واعوذ بالله من النار